الصفحه ٢١٥ :
إنّ طاوسا قال في المسجد الحرام : أوّل دم وقع على الأرض دم هابيل حين قتله
قابيل ، وهو يومئذ قتل
الصفحه ٢٥٦ :
فصل
[ذكر أخبار نوح عليهالسلام]
[٨٢ / ١٩] ـ وعن
ابن أورمة ، عن محمّد بن عليّ الكوفيّ ، عن
الصفحه ٢٩٨ :
[غيرة إبراهيم عليهالسلام
على سارة]
[١١٢ / ٦] ـ وعن
ابن بابويه ، حدّثنا محمّد بن موسى بن
الصفحه ٣٢٢ : الكافي ٥ : ٥٤٧ / ٦
باختلاف مع زيادة فيه : عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن فضّال ، عن داود بن
فرقد
الصفحه ٣٣٠ : بلغ السنّ وأدرك الكبر ، وكان
عدّة ما سار في البلاد إلى يوم قبضه الله تعالى خمسمائة عام
الصفحه ٣٠ : إليها إمّا في أوّل كتبهم أو في أثنائها ؛ كما
قال ابن طاوس في مقدّمة فلاح السائل : ٥٢ : «وربّما لا أذكر
الصفحه ٥٦ :
وإسماعيل باشا
البغدادي (م ١٣٣٩ ه) ، نسبه إليه في إيضاح المكنون وهدية العارفين (١).
وكذلك نسبه
الصفحه ١٩٢ :
[خلق الأشباح الخمسة]
[١٤ / ١٤] ـ وعن
ابن بابويه : أخبرنا إبراهيم بن هارون الهيتيّ (١) ، أخبرنا
الصفحه ٤٢٧ :
[قصّة جريح العابد]
[٢٣١ / ١] ـ وعن
ابن بابويه ، حدّثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمّد بن
الصفحه ٩٢ : :
طرق
الراوندي إلى الصدوق :
فلا نقاش فيه ،
وقد ذكرنا لك أيّها القارئ الكريم طرق الراوندي إلى الشيخ
الصفحه ١٤٢ :
الراوندي ، وكانوا يزورونه فيه ، وقد زرته أنا فيه أيضا ، فلا يبعد أن يكون
أحد القبرين الموجودين في
الصفحه ٢٢٠ : الذي يدعى في الكتاب (٤) شيثا ، وسمّاه أبوه هبة الله ، وهو اسمه بالعربيّة ،
وكان آدم عليهالسلام
بشّر
الصفحه ٢٤٥ :
مروان ، عن أبي صالح ، عن ابن عبّاس قال : كان إدريس النبيّ صلوات الله
عليه يسيح (١) النهار ويصومه
الصفحه ٣٣٦ : الله تعالى في كتابه العزيز (٣).
فصل
[توسّل يوسف بمحمّد وآله عليهمالسلام]
[١٤٢ / ٢] ـ وبإسناده
عن
الصفحه ٣٥٩ : جعفر الدوريستيّ ، عن أبيه ، عن ابن
بابويه [عن أبيه](١) حدّثنا سعد بن عبد الله ، حدّثنا أحمد بن محمّد بن