الصفحه ٣٨٧ :
الشعبتين في الأرض ، والشعبة الأخرى في أعلى القبّة ، فنظر فرعون إلى جوفها
وهي تلتهب نارا ، وأهوت
الصفحه ٤١٤ :
نفسه فأخذت منه مائة ألف درهم.
فلمّا أصبحت
جاءت المرأة البغيّ فقامت على رؤوسهم ، وكان قارون حضر
الصفحه ٥٦ : نفسه إلى كتابه هذا في عدّة من كتبه ؛ وهي كما يلي :
قال في كتاب من
لا يحضره الفقيه : «وقد أخرجت الخبر
الصفحه ٩٣ : المذكور
فيما قبله إلى هؤلاء المشايخ والأصحاب ، كما فعل ذلك في نفس طرقه إلى الشيخ
الصدوق.
ونحن فيما يلي
الصفحه ١٩٢ : خلق
الله آدم ونفخ فيه من روحه التفت آدم يمنة (٣) العرش فإذا خمسة أشباح ، فقال : يا ربّ ، هل خلقت قبلي
الصفحه ٣٨٥ :
فإبراهيم؟ قال : انظروا إلى صاحبكم ؛ يعني نفسه صلىاللهعليهوآله
(١).
فصل
[جزاء الطلب من
الصفحه ٤١٥ : وعشرون يوما تمّت أربعون (١) أخطأ موسى ، وأراد (٢) ربّكم أن يريكم أنّه قادر على أن يدعوكم إلى نفسه بنفسه
الصفحه ١٩ : البحث العلمي الصارم ، والنظر المجرّد من الأهواء والميول
والمشاعر ، وهو نفس المنهج الذي اتّبعه القرآن
الصفحه ٣٤٢ : وَأَخِيهِ)(٢) ، فخرج منهم نفر وبعث معهم بضاعة (٣) وكتب معهم كتابا إلى عزيز مصر يعطفه على نفسه وولده
الصفحه ٢٧ : الله
عيوب نفسه وجعل يومه خيرا من أمسه ـ : إنّ منهج المحدّثين وأصحاب المدوّنات والكتب
الحديثية عند
الصفحه ١١١ :
وأيضا ممّا يؤيّد كونه من راوند بين كاشان وإصفهان تصريح نفسه في كتاب سلوة
الحزين على أنّه من راوند
الصفحه ١٧٣ : والمكان ، ومنه التمكين والإمكان ، الذي دلّ على نفسه بمخلوقاته ،
وتعرّف من خلقه بمصنوعاته (٣) ، نحمده على
الصفحه ١٩٤ :
بينهما ، فكان يأتيها بالنهار فيتحدّث عندها ، فإذا كان الليل خشي أن تغلبه نفسه
فيرجع ، فمكث بذلك ما شا
الصفحه ٢٤٧ : يصعد إلى السماء من عمله في كلّ يوم مثل أعمال أهل
زمانه كلّهم.
قال : وكانت
الملائكة في زمن إدريس صلوات
الصفحه ٢٢ : كيف كان حال الملوك والسلاطين وكيف كان عاقبة الظلمة تراه يراقب نفسه في
كلّ ما يفعل خوفا من زلّة القدم