الصفحه ١٩٠ : آدم عليهالسلام
(٦)
__________________
(١) نخر الإنسان
والفرس : مدّ الصوت والنفس في خياشيمه
الصفحه ٣٦ :
وفرج المهموم (١) ، وجمال الدين يوسف بن حاتم الشامي تلميذ المحقّق
الحلّي في الدرّ النظيم
الصفحه ٣١٣ : الرحمن ، قال : فمن أنت؟ قال : أنا ابنه إسحاق ، فقال ماريا في نفسه : اللهمّ
أرني عبدك وخليلك حتّى أراه قبل
الصفحه ٣٩٩ : الخير كاسمه ، واترك من الدنيا ما بك الغنى عنه
، ولا تنظر عيناك إلى كلّ (٣) مفتون فيها موكول (٤) إلى نفسه
الصفحه ٢١٨ : جابر
معروفة في الأسانيد ، لاحظ نفس الطريق في بصائر الدرجات : ٦١ / ١٩ و ٣٢٤ / ٩ و ٣٢٩
/ ٢ و ٤٤٨
الصفحه ٢٢٦ : الغرابة ، والظاهر زيادة قوله : (أبيه) في السند لأنّ الطريق نفسه تكرّر
في الأسانيد.
(انظر الأمالي للصدوق
الصفحه ٢٥٢ :
في قومه يدعوهم
(٢) سرّا وعلانية ، فلمّا عتوا وأبوا قال : ربّ إنّي مغلوب فانتصر (٣) ، فأوحى الله تعالى
الصفحه ٣٢٣ :
الذلول ، فاختار الذلول فركب الذلول ، وكان إذا انتهى إلى قوم كان رسول
نفسه إليهم لكيلا يكذّب الرسل
الصفحه ١٤٩ : ثمّ قال :] وأشكل على العلّامة المجلسي بقوله ، وأقول :
لكنّه قد صرّح ابن طاوس نفسه أيضا في كتاب مهج
الصفحه ٣٠٩ : قبل أن يجعل له من ولده خلفا يقوم
بعده في عياله؟ فأوحى الله تعالى إليه : يا إبراهيم ، أو تريد لها خلفا
الصفحه ٢٠٦ :
نفسي فاغفر لي إنّك أنت الغفور الرحيم» ، وعنه في بحار الأنوار ١١ : ١٨٦ / ٣٧ وج ٩٢ :
١٩٢ / ٢١.
وروى
الصفحه ٣١٨ : يُوقَ شُحَّ
نَفْسِهِ فَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)(٤)
__________________
(١) في «ص» «م» : (فاقلبها
الصفحه ٤١٦ : ١٢٣ من نفس المصدر ، وعنه
في بحار الأنوار ١٣ : ٢٣٠ / ٤٢ وج ٥٣ : ٣٢٧.
وورد قريب من ذيله في تأويل
الصفحه ٢٩ : الكتاب على نفس المنهج الذي سلكه في كتاب التهذيب من الأخذ عن
الكتب والأصول لأصحابنا ـ رضوان الله تعالى
الصفحه ٢٠٤ : » ، والسطر الثاني : «آليت على نفسي أن أرحم من
والاهما ، وأعذّب من عاداهما» (٥).
[في خير خلق الله تعالى