الصفحه ٣٠٥ : بالوادي من أنيس؟ فلم يجبها أحد ، فرجعت إلى المروة حتّى
فعلت ذلك سبعا ، فأجرى بذلك سنّة.
قال : فأتاها
الصفحه ٣٠٨ : ، ورواية الحميري عن الحسن بن محبوب هنا مرسلة إن كان المراد به (ابن محبوب)
كما لا يخفى ، لأنّه توفّى سنة ٢٢٤
الصفحه ٣٠٩ : الله عليه توفّي ، وهو ابن مائة وثلاثين سنة ، ودفن في الحجر (٥) مع أمّه ، فلم يزل بنو إسماعيل ولاة الأمر
الصفحه ٣١٢ : وثلاثين سنة ، ومات صلوات
الله عليه ودفن في الحجر ، وفيه قبور الأنبياء عليهمالسلام
، ومن أراد أن
يصلّي فيه
الصفحه ٣١٤ : بيننا في هذا الموضع؟
فقال : ما كنت
لأفعل. قال : ولم؟ قال : لأنّي دعوته بدعوة منذ ثلاث سنين فلم يجبني
الصفحه ٣١٧ : الجنابة ، بخلاء
أشحّاء على الطعام ، وأنّ لوطا لبث فيهم ثلاثين سنة ، وإنّما كان نازلا فيهم ولم
يكن منهم
الصفحه ٣١٩ : (٢).
وأنّ لوطا عليهالسلام
لبث مع قومه
ثلاثين سنة يدعوهم إلى الله تعالى ويحذّرهم عقابه ، وكانت امرأة إبراهيم
الصفحه ٣٢٣ : علماء الكوفة توفّي سنة ١٢٣ ه (رجال الشيخ الطوسي : ١١٥ / ١١٤٣ في أصحاب علي
بن الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٣٠ : بلغ السنّ وأدرك الكبر ، وكان
عدّة ما سار في البلاد إلى يوم قبضه الله تعالى خمسمائة عام
الصفحه ٣٣٥ : كان يوسف صلوات الله عليه يوم ألقي في الجبّ؟
قال : كان ابن تسع (٣) سنين.
قلت : فكم كان
بين منزل يعقوب
الصفحه ٣٣٩ : يمتار القمح من مصر
لعياله (٣) في السنة مرّتين : في الشتاء والصيف ، وإنّه بعث عدّة من ولده ببضاعة يسيرة
الصفحه ٣٥٣ : أربعمائة سنة شابّا (٣).
[فرعون يوسف عليهالسلام
والعادي]
[١٦١ / ٢١] ـ وبإسناده
عن ابن أورمة ، عن يزيد
الصفحه ٣٥٩ : الله صلوات الله عليه قال : ابتلي أيّوب عليهالسلام
سبع سنين بلا
ذنب (٢).
وقال : ما سأل
أيّوب
الصفحه ٣٦٧ : الله ، أنا والله بقيّة الله.
قال : وفي (٤) أهل مدين شيخ كبير قد بلغ السنّ وأدّبته التجارب ، وقد
قرأ
الصفحه ٣٨١ : تصير في يدي ،
فقال له شعيب : خذها.
وكان شعيب يزور
موسى كلّ سنة ، فإذا أكل قام موسى على رأسه وكسر له