الصفحه ٢٣٤ : قابيل أوّل من سنّ القتل ، ولا يقتل مقتول إلى يوم
القيامة إلّا كان له فيه شركة (٢)(٣).
[٦٠ / ٦٠] وسئل
الصفحه ٢٣٥ :
السماء ، فيشويه في حرّ الشمس فيأكله ، وكان عمره ثلاثة آلاف وستّمائة سنة (١).
[٦٣ / ٦٣] وروي
الصفحه ٢٤١ : امرأته ، فمكثوا بعد إدريس عشرين سنة لم تمطر السماء عليهم
مطرة (٢) ، فلمّا جهدوا ومشى بعضهم إلى بعض
الصفحه ٢٤٨ : أتاه حين خرج فصلّى فيه واستجار بالله لأجاره عشرين سنة ؛ وما أتاه
مكروب قطّ فصلّى فيه ما بين العشاءين
الصفحه ٢٥١ :
عن ابن أورمة ، حدّثنا محمّد بن سنان ، عن إسماعيل ابن جابر ، عن عبد الحميد بن
أبي الديلم ، عن أبي عبد
الصفحه ٢٥٦ : محمّد بن سنان ، حدّثنا إبراهيم بن أبي
البلاد ، عن غير واحد ، عن أحدهما صلوات الله عليهما قال : لمّا قال
الصفحه ٢٥٨ : عليه ألفين وخمسمائة سنة ، وكان يوما
في السفينة نائما (٣) فضحك حام ويافث فزجرهما سام ونهاهما عن الضحك
الصفحه ٢٥٩ : ح ١٤ والجواهر السنيّة : ١٨ وقصص الأنبياء
للجزائريّ : ٨٨.
(٢) قوله : (الله) لم
يرد في
الصفحه ٢٦١ : : عاش نوح صلوات الله
عليه بعد النزول من السفينة خمسمائة سنة ، ثمّ أتاه جبرئيل عليهالسلام
فقال : يا نوح
الصفحه ٢٧٤ : ، فمكث على هذا يدعوهم سبعمائة وستّين سنة.
فلمّا أراد
الله تعالى إهلاكهم (٢) حقف الأحقاف (٣) حتّى صارت
الصفحه ٢٧٩ : ، وإذا جاز أن يعمر شداد بن عاد تسعمائة سنة فكيف لا يجوز أن يعمّر
القائم عليهالسلام
مثلها أو أكثر منها
الصفحه ٢٨٣ :
عشراء (١) ، وكانت صخرة يعظّمونها ويذبحون عندها في رأس كلّ سنة
ويجتمعون عندها ، فقالوا له : إن كنت
الصفحه ٢٨٦ : عليّ بن أبي طالب عليه الصلاة والسلام : لهذه الأمّة بعد نبيّها سنّة
أولئك لا ينكرون منكرا (٤) ولا
الصفحه ٢٨٨ :
أغزر منه ولا أقوى (١) ولا قرى أكبر منها ، وقد جعلوا في كلّ شهر من السنة في
كلّ قرية عيدا يجتمع
الصفحه ٣٠١ :
إسماعيل أكبر بخمس سنين ، وكان الذبيح إسماعيل عليهالسلام
، وكانت مكّة
منزل إسماعيل عليهالسلام
، ولمّا