الصفحه ١١٦ : فاضلا في جميع العلوم ، له مصنّفات
كثيرة في كلّ نوع ، وكان على مذهب الشيعة ، مات في ثالث عشر شوّال سنة
الصفحه ١٢٩ : الطوسي كان حيّا إلى سنة ٥١٥ ه ، وعماد الدين عليّ لم يدركه ، وقد
احتملا ـ رحمهماالله ـ أنّ كلمة الطبرسي
الصفحه ١٣٠ : القرن السادس والشيخ الشهيد الأوّل ولد سنة ٧٣٤ ه.
من أولاد الشيخ عليّ :
هو الشيخ أبو
الفضائل برهان
الصفحه ١٣٤ : أبو المؤيّد محمّد
بن محمود بن محمّد الخوارزمي قاضي خوارزم وخطيبها ، المتوفّى سنة ٦٥٥ ه من مشايخ
ابن
الصفحه ١٤٢ : القرآن است ، واوست استاد ابن
شهرآشوب وغيره ، در ١٤ شوّال المكرّم سنة ٥٧٣ هجري وفاة نموده است
الصفحه ١٥١ : والتي كتبها عزيز بن
مطلب بن علاء الدين بن أحمد الموسوي الحسيني الجزائري (٢) بتستر في سنة ١٠٨٩ ه
الصفحه ١٥٥ : .
الناسخ : عزيز بن
مطلب بن علاء الدين بن أحمد الموسويّ الحسيني الجزائري.
تاريخ النسخ :
٢٢ ذي الحجّة سنة
الصفحه ١٥٦ : المعظّم ، سنة ١٠٧٩ ه.
اسم المكتبة
ومحلّها : المكتبة الوطنيّة في طهران برقم ٥٩ ـ ٢٤٨٩ ع ، ذكرت في فهرسها
الصفحه ١٨٣ :
ثمّ قال : إنّ
الله أحبّ أن يخلق خلقا ، وذلك بعدما مضى للجنّ والنسناس سبعة آلاف سنة ، فلمّا
كان من
الصفحه ١٩٣ : / ضمن الحديث ١٥. وأورده الحسن بن سليمان في المحتضر :
١٥٣ ، والحرّ العاملي في الجواهر السنيّة : ٢٥٢
الصفحه ٢٠٠ :
بعد نعيم الجنّة ، فجعل يجأر ويبكي على الجنّة مائتي سنة ، ثمّ إنّه سجد
لله سجدة ، فلم يرفع رأسه
الصفحه ٢٠٨ : إتيان النساء ، فبقي لا يستطيع أن يغشي
حوّاء خمسمائة سنة ، ثمّ وهب الله له شيثا وهو هبة الله ، وهو أوّل
الصفحه ٢١٠ :
بالسجود له ، فكان أمامنا ليكون ذلك سنّة في ذرّيّته ، وقد قبضه الله اليوم وأنت
وصيّه ووارث علمه ، وأنت تقوم
الصفحه ٢٢٤ : ، فتقدّم وكبّر عليه (٣) خمسا وسبعين تكبيرة ؛ سبعين تفضيلا (٤) لآدم عليهالسلام
وخمسا للسنّة.
قال : وآدم
الصفحه ٢٢٩ : ، وتبايعوا أن لا يفتحوا باب
ذلك البيت إلّا في رأس كلّ سنة ، وسمّيت البيعة يومئذ ، لأنّهم تبايعوا وتعاقدوا