الصفحه ٢٥٧ :
[٨٤ / ٢١] ـ وفي
رواية : لأنّه بكى خمسمائة سنة ، وكان اسمه عبد الأعلى (١).
[٨٥ / ٢٢] ـ وفي
رواية
الصفحه ٣٥٥ : الله صلوات الله عليه قال : دخل يوسف صلوات الله عليه السجن
وهو ابن اثنتي عشرة (١) سنة ، وملك بعدها
الصفحه ٤٣٥ : محمّد بن عليّ ماجيلويه ، عن عمّه محمّد ابن أبي القاسم ، عن
محمّد بن عليّ الكوفيّ ، عن محمّد بن سنان ، عن
الصفحه ٩٨ : محمّد بن المهتدي ، بحقّ إجازته العامّة في ذي الحجّة سنة ٦٧٠ ه ، عن
الشيخ نجم الدين جعفر بن محمّد بن
الصفحه ٢٢٦ : السنّة بالوصيّة من هبة الله في ولده ومن يتّخذه
يتوارثونها عالم بعد عالم ، فكانوا يفتحون الوصيّة كلّ سنة
الصفحه ٢٧٠ : صلوات الله عليه أربعمائة سنة ،
وقد كانوا يعذّبون بالقحط ثلاث سنين ، فلم يرجعوا عمّا هم عليه ، فلمّا رأوا
الصفحه ٢٧٨ : المشرق والمغرب ، فجعلوا يجمعون أنواع الجواهر عشر
سنين ، فبنوا له هذه المدينة في مدّة ثلاثمائة سنة
الصفحه ٣١٣ : سنة ، وكان يكون في غيضة (٢) له بينه وبين الناس خليج من ماء غمر (٣) ، وكان يخرج إلى الناس في كلّ ثلاث
الصفحه ٣٤٥ :
وباعهم في
السنة الخامسة بالدور والعقار حتّى لم يبق بمصر وما حولها دار ولا عقار إلّا صار
في مملكة
الصفحه ٣٦٤ : فضربها بها عشر مرّات ، وكان عمر أيّوب ثلاثا وسبعين سنة (٣) قبل أن يصيبه البلاء فزاده الله مثلها ثلاثا
الصفحه ٤٠١ :
الحسن الصفّار ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن سنان ، عن أبي الجارود ،
عن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : .
(٥) دستور المنجّمين
/ يادداشتهاي محمّد قزويني ٨ / ١١٦ وحاشية ١ ، ومجلّة نشر دانش السنة ١٩ ، الرقم
الثالث
الصفحه ٤٣ : أولاد» (٥).
ولد رحمهالله ـ على ما ذهب إليه المترجمون له ـ عقيب سنة ٣٠٥ ه وقبل
سنة ٣١١ ه
الصفحه ٤٩ : الصدوق رحمهالله : «إنّ شيوخ الطائفة سمعوا منه وهو حدث السنّ ...». ويظهر من هذا
الكلام جلالة قدره وعلوّ
الصفحه ٨١ :
مات سنة أخرى سنة ثمانين ومائتين» (١).
وكتابه المحاسن :
كتاب معروف
كبير وجامع لكتب كثيرة ، وقد