الصفحه ٤٠٩ : موسى بينه
وبين فرعون أربعين ليلة ، فأوحى الله إلى موسى أنّه يجمع لك الجموع ، فلا يهولنّك
شأنه فإنّي
الصفحه ٣٧ : ؛ وقد صرّح في أربعة من هذه المواضع بأنّ تمام
الخبر مذكور في كتاب النبوّة وأنّ هذه الرواية قطعة من
الصفحه ٦٠ : ء الكتاب :
يفهم من جملة
النصوص المذكورة سابقا أنّ حجم هذا الكتاب كان كبيرا ، ولذا جزّأه الصدوق في أربعة
الصفحه ٦١ : تقسيم المؤلّف في أربعة أجزاء.
كما أنّ ابن
طاوس يروي خبرا في كتاب إقبال الأعمال حول حمل سيّدنا رسول
الصفحه ٨٣ : أصحاب الصادق عليهالسلام
، وكان جليل
القدر ، يعدّ من الأركان الأربعة في عصره ، له كتب كثيرة ،
الصفحه ١٥٨ :
تحقيق هذا الكتاب على أربع نسخ انتخبناها من بين النسخ الموجودة في المكتبات كما
أنّنا قد اعتبرنا ما نقله
الصفحه ١٨٩ : جلاله : إنّي أحبّ أن أطاع من حيث أريد (٥).
[٩ / ٩] ـ وقال
: إنّ إبليس رنّ أربع رنّات : أولاهنّ يوم لعن
الصفحه ٢٠١ : .
(**) المراد به السند
المذكور في ح ١٧.
(٤) في النسخ الأربع
: (محمود) والمثبت موافق لبحار الأنوار ١١ : ١٢٦
الصفحه ٢١١ : إلى
فيه) والمثبت من البحار.
(٢) قوله : (فإنّ) لم
يرد في النسخ الأربع وأثبتناها موافقة للبحار
الصفحه ٢١٨ : (٨) قتلت أخاك ، وبكى آدم عليهالسلام
على هابيل
أربعين يوما وليلة (٩).
__________________
ـ إسماعيل بن
الصفحه ٢٢٧ : قابيل (١) هابيل ، كانوا أربعة : قابيل ، وهابيل ، وآدم وحوّاء عليهمالسلام
، فهلك ربعهم.
فقال : أصبت
الصفحه ٢٤٠ : الجبّار ،
فخافوا على إدريس منه.
ثمّ بعثت امرأة
الجبّار أربعين رجلا من الأزارقة ليقتلوا إدريس ، فأتوه فلم
الصفحه ٢٦٩ : الحرمين على ثلاثين أو أربعين ميلا من المدينة ، وقال في معجم البلدان ٤ : ٢٣٦ فجّ الروحاء
بين مكّة والمدينة
الصفحه ٣٠٣ : الله ، وإذا فرغتم فقولوا : الحمد لله.
فقال : فالتفت
جبرئيل عليهالسلام
إلى أصحابه
وكانوا أربعة
الصفحه ٣١٠ : تمسح أعناقها وصوفها حتّى بقي أربعون
فرسا) ، وعنه في بحار الأنوار ١٢ : ١٠٤ / ١٦ وج ٦١ : ١٥٤ / ٥ ووسائل