الصفحه ٣٠٧ : المنزل ، فقال : إذا
جاء زوجك فقولي له : جاء هيهنا شيخ وهو يأمرك أن تغيّر عتبة بابك.
فلمّا أقبل إسماعيل
الصفحه ٦ :
الهجري إلى القرن الرابع الهجري في كتاب النبوّة للشيخ الصدوق ، وهو لا
يقلّ أهميّة عن بقيّة تراث
الصفحه ٣٠ : السعيد أبو جعفر الطوسي ـ تلقّاه الله جلّ جلاله ببلوغ المأمول ـ فإنّه روى
في جملة ما رواه عن الشيخ الصدوق
الصفحه ٣٥ : الراوندي ـ بل ما بعده ـ وتداوله بين
العلماء ، فقد نقل عنه الشيخ أمين الإسلام الطبرسي (م ٥٤٨ ه) في كتابه
الصفحه ٥٦ :
إليه كلّ من نقل عنه من القدامى ، وذلك مثل (٢) :
١ ـ الشيخ أمين
الإسلام الطبرسي (م ٥٤٨ ه) ، وأيضا
الصفحه ٦٢ :
مسلكه في نقل الحديث :
إنّ منهج الشيخ
الصدوق رحمهالله في نقل الأحاديث وكيفية ذاك وطرقها
الصفحه ١٣٤ :
ومن أولاد الشيخ محمّد :
ولمحمّد بن
سعيد القطب الراوندي ولد اسمه محمّد ، روى عن أبيه ، وروى عنه
الصفحه ١٥٠ :
القصص لأبي الرضا
الراوندي ، وذكر أنّ جلّ أخباره موجودة في كتب الشيخ الصدوق. وصرّح في الرياض
الصفحه ٥ : ء بحثي ومطالعاتي في تراثنا العلمي والحديثي العظيم أنّ المحدّث
الكبير والفقيه العظيم الشيخ قطب الدين أبا
الصفحه ٦٧ : عدم نقل أخبار الضعاف
أو الغلاة في مجتمعهم (١) إلّا القليل من القمّيّين مثل الشيخ أبي جعفر الصدوق
ومن
الصفحه ٦٨ :
أهمّ مصادر الشيخ الصدوق في كتاب النبوّة :
لا شكّ أنّه
كان لشيخنا الصدوق رحمهالله كأقرانه من
الصفحه ٧٤ : : «نوادر
ابن أبي عمير ، وهي ستّة أجزاء» (٢).
وأيضا ذكره
الشيخ الطوسي في أوّل كتب ابن أبي عمير ووصفه
الصفحه ٨٨ : تخليط أو غلوّ وقد رواها الشيخ بطريقه المتقدّم لا مانع من العمل به
والاعتماد عليه». وحكم بصحّة طريق الشيخ
الصفحه ٩٢ : :
طرق
الراوندي إلى الصدوق :
فلا نقاش فيه ،
وقد ذكرنا لك أيّها القارئ الكريم طرق الراوندي إلى الشيخ
الصفحه ١١٧ : :
مارس الشيخ قطب
الدين الراوندي مختلف العلوم وبرع فيها ، وحضر عند جماعة من الرواة والعلماء وأخذ
عنهم