الصفحه ٦٤ :
هاهنا سؤالان وهما :
١ ـ هل هذه
الأحاديث المرسلة من أصل كتاب النبوّة أم هي من إضافات الراوندي
الصفحه ١٤٤ :
نسبة الكتاب إلى القطب :
وقد نسبه إليه
جماعة من علماء المتقدّمين والمتأخرين بدون ترديد ، وذلك
الصفحه ١٥٠ :
بإمكان تعدّد الكتابين باسم واحد (١).
وأيضا قال في
موضع آخر عند نسبته إلى القطب الراوندي : ونقل صاحب
الصفحه ٧ : ء تحقيق الكتاب ، وثانيا لكلّ من ساهم من قريب أو بعيد في سبيل إخراج هذا
الكتاب وأخصّ بالذكر منهم الأستاذ
الصفحه ٢٩ : ء بذكر المصنّف الذي أخذنا الخبر من
كتابه أو صاحب الأصل الذي أخذنا الحديث من أصله واستوفينا غاية جهدنا ما
الصفحه ٤٥ : على مائتي شيخ ، وقد سرد
أسماءهم كلّ من ترجمه ، ونحن نذكر هنا مشايخه في كتابه كتاب النبوّة
الصفحه ٦٢ : ـ منهجه في هذا الكتاب حيث لم يصل إلينا حتّى جزء منه من المخطوطات الأصليّة ،
إلّا أنّه بإمكاننا أن نستخرج
الصفحه ٧٥ :
اصطلاحا له بل لقدماء الأصحاب ؛ وليس هذا قدحا للكتاب حتّى يظنّ أنّه خانت
في الكتاب يد التحريف وزاد
الصفحه ٨١ :
مات سنة أخرى سنة ثمانين ومائتين» (١).
وكتابه المحاسن :
كتاب معروف
كبير وجامع لكتب كثيرة ، وقد
الصفحه ١٣٦ :
وعبّر عنه في
مقاطع كثيرة من كتابه بصاحب الرائع.
ونقل عنه
العلّامة الحلّي (٧٢٦ ه) في كثير من
الصفحه ١٤٥ : الأعلام ومحمّد عليّ المدرّس في ريحانة الأدب (٣).
وبعد أن اطّلعت
على نسبة هذا الكتاب إلى القطب الراوندي
الصفحه ٥ : الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي (المتوفّى
٥٧٣ ه) ـ طيّب الله تربته وبرّد مضجعه ـ قد أخذ جلّ أخبار كتابه
الصفحه ٣١ : المأخوذة منها أخبار كلّ كتاب حتّى يميّزوا قيمته العلميّة ،
ولا يخفى علينا ثمرات هذا البحث وأهمّيّته ويجب
الصفحه ٥٣ :
كتاب النّبوّة
أ
ـ نسبته الى الصّدوق
ب
ـ موضوع الكتاب
ج
ـ وصف الكتاب
د
ـ اهمّ المصادر
الصفحه ٦٦ : يمعن النظر في الكتاب بكمال
الدقّة والنظر حتّى يستخرج طرق الصدوق إلى الرواة.
نعم ؛ وقد جاء
في كتاب