الصفحه ٣٦ : (٢) ، والشيخ علي بن يونس البياضي العاملي (م ٨٧٧ ه) في
الصراط المستقيم (٣) ، وأخيرا نقل عن كتاب النبوّة السيّد
الصفحه ٣٤ :
الكتاب المبدوّة بالصدوق لم ترد في أيّ من كتب الصدوق المطبوعة (١).
هذا ؛ ومن
المحتمل قريبا أنّ
الصفحه ٥٨ :
وبعينه قال في
موضع آخر من كتاب التوحيد (١).
هذا ؛ وتوجد في
منقولات الأصحاب عن كتب الصدوق أسما
الصفحه ٥٧ :
وقال أيضا في
موضع آخر منه : «وقد ذكرت إسناد ذلك في كتاب النبوّة متّصلا بالصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٥ :
بعد الصدوق (١).
ثانيا : لا يتوافق اسم الكتاب مع موضوع المرويّات الموجودة
عندنا ؛ وذلك أنّها في
الصفحه ٤٠ :
هو جميع كتاب النبوّة ، وأنّ هذا الكتاب المنسوب إلى القطب الراوندي
والمصدّر جميع أبوابه بمشايخ
الصفحه ١٥٢ :
إلى السيّد الراوندي ، واستشهد بها لنسبة كتاب القصص إلى السيّد فضل الله (١).
فنقول : حيث إنّ هذه
الصفحه ٤٤٦ : حول إحالات
الصدوق إلى كتابه النبوّة.................................. ٣٧
بقي هنا شيئان وهما في
الباب
الصفحه ٦ :
الهجري إلى القرن الرابع الهجري في كتاب النبوّة للشيخ الصدوق ، وهو لا
يقلّ أهميّة عن بقيّة تراث
الصفحه ٣٧ :
الثالثة : الروايات المستخرجة من كتاب النبوّة في كتب الأصحاب
بعضها ـ بنصّها وفصّها ـ موجود في كتاب
الصفحه ٣٢ :
الطريق فإنّه نهج في هذا الكتاب بين هذين المنهجين المذكورين لا على نهج
واحد ، ولكنّه يمكننا أن
الصفحه ٣٨ :
بعد نقل موضع الحاجة : «والحديث طويل أخذنا منه موضع الحاجة ، وقد أخرجته
تامّا في كتاب النبوّة
الصفحه ٣٩ : هنا شيئان :
الأوّل : هو أنّ القطب الراوندي لم يتخلّف في الرواية عن الشيخ
الصدوق في جميع أبواب كتابه
الصفحه ٦١ :
وبما أنّ
المروي يرتبط بأحوال رسول الله صلىاللهعليهوآله
فلابدّ من ذكره
في آخر أجزاء هذا الكتاب
الصفحه ١٤٩ : ابن طاوس ، وقد صرّح بكونه منه في رسالة النجوم (١)
، وكتاب فلاح السائل ، والأمر فيه هين لكونه مقصورا