الصفحه ٢٧٧ :
معاوية ، فأرسل رسولا إلى صاحب صنعاء ، وكتب بإشخاصه فشخص حتّى قدم على
معاوية وخلا به وسأله عمّا
الصفحه ٣٦٧ : متوجّها من الشام نحو (١) الحجاز ، وأبرد هشام بريدا وكتب معه (٢) إلى جميع عمّاله ما بين دمشق إلى يثرب
الصفحه ١٤٤ :
نسبة الكتاب إلى القطب :
وقد نسبه إليه
جماعة من علماء المتقدّمين والمتأخرين بدون ترديد ، وذلك
الصفحه ١٧٤ :
محاسن الأخلاق ، وعبرا تردع عن الشكّ والنفاق ، وإنّ ذكر أخبارهم وآثارهم
يقرّب من الطاعة والعبادة
الصفحه ٨٤ : سنة أربع وعشرين ومأتين وكان من أبناء خمس وسبعين سنة» (٢).
كتاب النوادر :
وهذا الكتاب
كبير ومعروف
الصفحه ٨٢ : ممّا يقارب الطرق المتقدّمة هي هكذا :
«أخبرنا بهذه
الكتب كلّها وبجميع رواياته عدّة من أصحابنا منهم
الصفحه ٩٦ : قبله من الأسانيد حتّى يستخرج إسناد الصدوق
إلى هؤلاء الرواة.
كتاب النبوّة في الأسانيد والإجازات
الصفحه ٤٤٧ : ............................................................. ٨٤
الطرق إلى كتابه........................................................... ٨٤
٤ ـ كتب محمّد بن
الصفحه ٢٧٨ :
قال : فانطلقوا
إلى كلّ معدن من معادن الجواهر والذهب والفضّة ، فوكّلوا عليها جماعة حتّى يجمعوا
ما
الصفحه ٢١ :
أتباع الرسالة المحمّديّة أنّ الذي يواجهونه الآن من ظلمة قريش لم يكن بالشيء
الجديد ، بل إنّ سيرة الظلمة
الصفحه ٦٧ :
من أصحابنا ـ رضوان الله تعالى عليهم ـ في قبول الخبر منهجين ، وهما ما قد
سلكهما كلّ من شيوخ
الصفحه ٥٨ :
وبعينه قال في
موضع آخر من كتاب التوحيد (١).
هذا ؛ وتوجد في
منقولات الأصحاب عن كتب الصدوق أسما
الصفحه ١٥٢ : الأصحاب إلى رواية كتب القطب وهذا الكتاب بخصوصه ..
وغيرها من البحوث فلابدّ أن تلاحظ هذا الفصل
الصفحه ١٩٨ : (عن أبان)
ولم يذكر (ابن عيسى) ، و (أبان بن عيسى) ليس له ذكر في كتب الرجال ولعلّ «عيسى»
محرّف من «عثمان
الصفحه ٢٧٥ : (٧)
رواية : (أبي وائل عن وهب).
(٦) قوله : (قلابة)
مثبت من «س» والبحار. وليس له ذكر في كتب رجال الخاصّة