الصفحه ٣٦٩ :
الحديث مرارا كثيرة (٢).
[١٧٣ / ١١] ـ وبهذا
الإسناد عن ابن أورمة ، عمّن ذكره ، عن علاء ، عن فضيل بن يسار
الصفحه ٨٦ : الله البرقي ....
٤ ـ كتب محمّد بن أورمة
هو أبو جعفر
محمّد بن أورمة القمّي.
قال النجاشي :
ذكره
الصفحه ٣٠ :
الثالثة : لم يسندوا طرقهم إلى مؤلّف مصادرهم واكتفوا باسم مصدر
التخريج استغناء بشهرة الكتب
الصفحه ٢٣ : ، كلّ
حسب شاكلته ، فبعض كتب في قصّة نبيّ معيّن ، وبعض جمع قصص الأنبياء من كلام رسول
الله وأئمّة الهدى من
الصفحه ٧٥ : أو نقص فيه ، بل يشمّ منه رائحة المدح بأن اهتمّ كثير
من المحدّثين بروايته ؛ فإنّ مرادهم من هذا الكلام
الصفحه ٦٤ : المنتخب من الأصل؟
٢ ـ لماذا أرسل
الصدوق بعض أخبار كتبه؟
جواب السؤال الأوّل :
أوّلا : إنّ إرسال
الصفحه ٣١ : من مؤلّفات أصحابنا
وأن نستخرج منهجية الأخذ في الكتب الحديثيّة والمصادر التي اعتمدوا عليها ، وإنّه
الصفحه ٩٨ : ـ عفى
الله عنه ـ : وأنا أروي كتب القطب عن عدد من مشايخنا وعلمائنا الأجلّاء ـ رحم الله
تعالى في الأموات
الصفحه ٧٦ :
«أخبرنا بجميع
كتبه ورواياته جماعة ، عن ابن بابويه ، عن أبيه ومحمّد بن الحسن ، عن سعد والحميري
الصفحه ٣٣٠ :
قالوا : من قبل
أنّا لا نتوكّل على غير (١) الله تعالى ولا نستمطر بالأنواء والنجوم.
قال
الصفحه ٧٣ : إلى حدّ من الاطمئنان.
وها هي بعض
أسماء الكتب المستفادة بتوسّط الصدوق :
١ ـ كتاب النوادر لابن أبي
الصفحه ٢٤٩ : ، والمقيم فيه كالمقيم في فسطاط رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وما من مؤمن
ولا مؤمنة إلّا وقلبه يحنّ إليه
الصفحه ٣٢٧ :
[أخبار ذي القرنين في الكتب]
[١٤٠ / ١٠] ـ وروي
عن عبد الله بن سليمان (١) ، وكان رجل قرأ الكتب
الصفحه ١٥٧ : المسجد الأعظم والتي رمزنا لها برمز «س»
حيث إنّه كتب تاريخ الفراغ من نسخة «س» مع ذكر اسم الناسخ مع كتابة
الصفحه ٧٤ : : «نوادر
ابن أبي عمير ، وهي ستّة أجزاء» (٢).
وأيضا ذكره
الشيخ الطوسي في أوّل كتب ابن أبي عمير ووصفه