الصفحه ٣٧٧ : ء ، فأخذته فوضعته في حجرها فإذا غلام أجمل
الناس ، فوقعت عليها له محبّة (٣) ، وقالت : هذا ابني.
فقالوا : إي
الصفحه ١٤ : عليهالسلام
وإخوته يرى انّ
الله تعالى يقول في آخرها : (ذلِكَ مِنْ أَنْباءِ
الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَما
الصفحه ٣١٤ :
قال : فانطلق
وبدأ ماريا فوضع رجله في الماء وقال : بسم الله ، قال إبراهيم عليهالسلام
: بسم الله
الصفحه ٤٢٩ : ، عن عبد الملك بن أعين ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : كان في
بني إسرائيل رجل وكان له بنتان ، فزوّجهما
الصفحه ٢١١ :
قال زرارة :
ثمّ قال أبو عبد الله عليهالسلام
ـ وأومأ بيده
إلى فيه (١) ، فأمسكه يعلّمنا أي هكذا
الصفحه ٣١٣ : سنة ، وكان يكون في غيضة (٢) له بينه وبين الناس خليج من ماء غمر (٣) ، وكان يخرج إلى الناس في كلّ ثلاث
الصفحه ٤٣٧ : الحسن موسى عليهالسلام
، قال : كان في
بني إسرائيل رجل صالح ، وكانت له امرأة صالحة ، فرأى في النوم أنّ
الصفحه ٣٧٦ : فأرضعت (٧) ، فلمّا خافت عليه أوحى الله إليها : اجعليه في
تابوت ، ثمّ أخرجيه ليلا فاطرحيه في نيل مصر
الصفحه ٣٩٢ : ابن عبّاس رضى الله عنه ، قال :
كان في مدينة اثنا عشر سبطا أمّة أبرارا (٣) ، وكان فيهم شيخ له ابنة وله
الصفحه ١١٢ : القطب الراوندي في بعض مشايخه.
٧ ـ الشيخ
المحدّث ، الفقيه الحسين بن أحمد بن الحسين جدّ السيّد فضل الله
الصفحه ٣٧٥ : بن عبد الله ، حدّثنا أحمد بن محمّد بن عيسى ، حدّثنا أحمد بن محمّد بن
أبي نصر البزنطيّ ، عن أبان بن
الصفحه ١٨٢ : ويشربون؟ وليس تطلع الشمس عليهم!؟
فقال عليهالسلام
: إنّهم
يستضيئون بنور الله ، فهم في أشدّ ضوء من نور
الصفحه ٤١٨ : انتهى إلى البلقاء ، فلقوا فيها رجلا يقال له : بالق ، فجعلوا يخرجون
يقاتلونه لا يقتل منهم رجل ، فسأل عن
الصفحه ١٥ : إذا رأى الله جدّ الصبر منهم على الأذى في
محبّته ، والاحتمال للمكروه من خوفه جعل لهم من مضايق البلا
الصفحه ٣٥٤ : ، فدعا له
فردّه الله إليه ، فقال العاديّ : إنّي رأيت هذا مع إبراهيم خليل الرحمن في زمن
كذا وكذا. قال