الصفحه ٤١٢ : الطاعون
، فإنّه أوحى الله تعالى إلى موسى أنّي مرسل على أبكار آل فرعون في هذه الليلة الطاعون
، فلا يبقى بآل
الصفحه ٣٩٣ : : فأخذ جذوة من لحمها فضربه فجلس ، فقال له موسى : من قتلك؟
فقال : قتلني ابن أخي الذي يخاصم في قتلي ، قال
الصفحه ٤٠٩ :
منذ خلق الله الدنيا ، وكان أساسه على جبل ، فزلزله الله تعالى ، فانهدم
على عمّاله وأهله وكلّ من
الصفحه ٢١٢ : الملائكة فسجدوا له ، ألقى عليه السبات ، ثمّ ابتدع
له خلق حوّاء ، ثمّ جعلها في موضع النقرة التي بين وركيه
الصفحه ٢٤٢ :
، فقالوا : مسّنا الجوع والجهد في هذه العشرين سنة فادع الله تعالى لنا أن يمطر
علينا.
قال إدريس عليهالسلام
الصفحه ٢٢ : .
قال الله تعالى
: (لَقَدْ كانَ فِي
قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبابِ ما كانَ حَدِيثاً يُفْتَرى
الصفحه ٤٣٠ : في ذلك البحر ، فأمرني أن
أحشر إلى الصيّاد سمكة البحر حتّى يأخذها له ليبلغ الله عزوجل الكافر غاية مناه
الصفحه ٣١٠ : هلا ألا هلمّ ، فلم يبق في أرض العرب فرس إلّا أتاه
وذلّل له فأعطته بنواصيها. (٢)
فصل في وفاة إبراهيم
الصفحه ٢٤٦ : النار ، ففتح له ، فلمّا رآها إدريس عليهالسلام
سقط مغشيّا
عليه.
ثمّ قال : لي
إليك حاجة أخرى تريني
الصفحه ٤٤٢ :
[في ذمّ مصر]
[٢٥٥ / ٢٥] ـ وعن
ابن بابويه ، عن أبيه ، حدّثنا سعد بن عبد الله ، عن محمّد بن
الصفحه ٢٦٠ :
فصل
[في ذكر أخبار نوح عليهالسلام أيضا]
[٩٠ / ٢٧] ـ أخبرنا
الشيخ أبو جعفر محمّد بن عليّ بن
الصفحه ١٧٩ :
فصل
في ذكر خلق آدم وحوّاء صلوات الله عليهما
[١ / ١] ـ أخبرني
الشيخ عليّ بن عليّ بن عبد الصمد
الصفحه ٢٣٩ : إليها منك ، فغضب الملك وانصرف إلى أهله.
وكانت له امرأة
من الأزارقة يشاورها في الأمر إذا نزل به ، فخرجت
الصفحه ٢٦١ : الله عليهما ، وأمرهم باتّباعه ، وأمرهم أن يفتحوا الوصيّة كلّ عام
فينظروا فيها ، فيكون ذلك عيدا لهم
الصفحه ٢٩٩ :
بيت المقدس ، فتحمّل إبراهيم بماشيته وماله وعمل تابوتا وحمل سارة فيه ،
فمضى حتّى خرج من سلطان