الصفحه ٢١٣ : يسير في متنه بإسناده : عن محمّد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضى
الله عنه ، قال : حدّثنا أحمد بن إدريس
الصفحه ٣٧١ : بالله وتكذيبهم لنبيّه وعتوّهم ، وكانوا يستوفون إذا
اكتالوا لأنفسهم أو وزنوا لها ، وكانوا في سعة من العيش
الصفحه ٢١٨ : يتقبّل منكما ، فانطلق هابيل
إلى أفضل كبش في غنمه فقرّبه التماسا لوجه الله ومرضاة أبيه ، فأمّا قابيل فإنّه
الصفحه ٤٢٢ : هو ،
فكشف له عن الغطاء فرأى مكانه في الجنّة فقال : يا ربّ ، اقبضني إليك ، فقبضه ملك
الموت ودفنه
الصفحه ٣٥٢ : .
قال : فكيف لو
رأيت نبيّا يقال له : محمّد صلىاللهعليهوآله
يكون في آخر
الزمان يكون
الصفحه ٢٠٤ : ، فألهمه الله
أن حمّده ، فقال : يا آدم حمدتني (٢) ، فوعزّتي وجلالي لو لا عبدان أريد أن أخلقهما في آخر
الصفحه ٢٠٩ :
وفيها جميع ما تحتاج إليه من أمور دينك ودنياك ، وكان آدم صلوات الله عليه
نزل بالصحيفة التي فيها
الصفحه ٣١١ :
__________________
(١) رواه الصدوق في
علل الشرائع ١ : ٣٨ / ١ بتفاوت يسير : عن أبيه ، عن سعد بن عبد الله ، عن أحمد ابن
محمّد بن
الصفحه ٣٦٩ : راشد رفعه إلى عليّ عليهالسلام
قال : قيل له :
يا أمير المؤمنين ، حدّثنا ، قال : إنّ شعيبا النبيّ صلوات
الصفحه ٢٤١ :
عن القرية (١) من يومه ذلك ومعه نفر من أصحابه ، فلمّا كان في السحر
ناجى ربّه ، فأوحى الله إليه أن
الصفحه ٣٤٣ :
سبعين ثكلى ، قال : ولمّا كان يوسف صلوات الله عليه في السجن دخل عليه جبرئيل عليهالسلام
، فقال : إنّ
الله
الصفحه ٢٧٥ : في أمرها ، فأوحى الله تعالى إليه : أنّي لا أهلك من لم يعص ، بذنب من عصاني
، تعالى الله علوّا كبيرا
الصفحه ٣٩٩ : الله عليهالسلام
.. وعنه في بحار الأنوار ٧٠ : ٧٣ / ٣٧ ، تاريخ مدينة دمشق ٦١ : ١٣٣.
الصفحه ٤٣٣ : الله عليهالسلام
يقول : إنّ
قوما في الزّمان الأوّل أصابوا ذنبا ، فخافوا منه (٣) فجاءهم قوم آخرون
الصفحه ١٨١ : : (فحطّ الله).
(٢) في «ر» «س» : (لهم)
بدلا من : (عليها).