الصفحه ٣٦ : للصدوق وليست في الكتب الموجودة له كما وتوجد جميعها في كتاب
قصص الأنبياء الذي هو مأخوذ من كتاب النبوّة كما
الصفحه ٧٠ : السيّد ابن طاوس (٢).
١٣ ـ كتاب قصص الأنبياء لوهب بن منبّه وهو أوّل من صنّف فيها ، مات سنة ١١٤ ه.
١٤
الصفحه ٧ : ـ حفظه الله ـ لجهوده في إرشادنا إلى
تهذيب وتشذيب تحقيق الكتاب ، فلله درّه وعليه أجره.
وأخيرا نسأل
الله
الصفحه ١٤٥ : ء يوسف عليهالسلام
لمّا ألقي في
الجبّ رويناه بإسنادنا إلى سعيد بن هبة الله الراوندي من كتاب «قصص الأنبيا
الصفحه ٧٥ :
اصطلاحا له بل لقدماء الأصحاب ؛ وليس هذا قدحا للكتاب حتّى يظنّ أنّه خانت
في الكتاب يد التحريف وزاد
الصفحه ٨١ : رواه
الصدوق في كتاب النبوّة هو من هذا الجزء.
الطرق إلى رواية المحاسن :
هذا الكتاب هو
في غاية
الصفحه ٤٠ : في كتاب القصص
الموجود بين أيدينا ، وهذا خير دليل على خلاف ما احتمل.
حصيلة التمهيد :
بما أنّ نسخة
الصفحه ٣٩ :
رابعا : في قلّة نقله من باب أحوال النبيّ صلىاللهعليهوآله
كلام سيأتي إن
شاء الله تعالى.
بقي
الصفحه ١٣١ : (٢).
وهو أحد شهداء
أعلام الدين وحملة العلم والفضيلة ، له ترجمة في كتاب شهداء الفضيلة ، ولكن لم
نعثر على سبب
الصفحه ١٥١ : ، ملك عزيز الله الموسوي».
وجاء في الصفحة
الرابعة : «كتاب قصص الأنبياء عليهالسلام
تأليف السيّد
فضل
الصفحه ١٤٣ : الأئمّة المعصومين عليهمالسلام
، وقد جمعه
مؤلّفه في التاريخ الركين لأنبياء الله ورسله ـ عليهم أفضل التحيات
الصفحه ٧٩ :
ثانيا : لا شكّ بأنّ المطلب المذكور في كتاب العيون من كتاب
العلل للفضل (١) ، والطريق طريق لرواية
الصفحه ٥ : الحسين سعيد بن هبة الله الراوندي (المتوفّى
٥٧٣ ه) ـ طيّب الله تربته وبرّد مضجعه ـ قد أخذ جلّ أخبار كتابه
الصفحه ١٣٦ : العالم سعيد بن هبة الله الراوندي ـ رحمة
الله عليه ـ في كتاب شرح النهاية ، في كتاب الصيام ، في باب علامات
الصفحه ٥٦ : نفسه إلى كتابه هذا في عدّة من كتبه ؛ وهي كما يلي :
قال في كتاب من
لا يحضره الفقيه : «وقد أخرجت الخبر