الصفحه ٢٣٤ : أوصى
إلى شيث ، وحفر لآدم في غار في أبي قبيس يقال له : غار الكنز ، فلم يزل آدم في ذلك
الغار حتّى كان في
الصفحه ١٨٤ : العيّاشيّ ٢ : ٢٤٠ / ٧ ،
وتفسير القمّي ١ : ٣٥ وعنه في بحار الأنوار ٥ : ٢٣٧ / ١٦ وج ١١ : ١٠٣ / ١٠ وكنز
الدقائق
الصفحه ١٩٠ : الأنوار ١١ : ٢٠٤ / ١ وج ١٨ : ١٧٧ / ٥ وج ٦٠ : ٢٤٧ / ١٠٤ وتفسير
كنز الدقائق ١ : ٢٣ وتفسير نور الثقلين
الصفحه ١٩٨ : الأنبياء للجزائريّ : ٥٢ ومستدرك
الوسائل ٩ : ٢٧ / ٥.
وانظر كنز العمّال ٣ : ٣٥٣ / ٦٨٩٨ وص
٥٤٩ / ٧٨٣٩
الصفحه ٢٢٥ : ٣ : ٨٥ / ١٥ ومستدرك الوسائل ٢ : ٢٠١ / ١٢
وكلّهم نقلوا قطعة من الحديث ، وانظر كنز العمّال ١٥ : ٦٠٧ / ضمن
الصفحه ٢٣٠ : / ٤١ ، وانظر كنز العمّال ١٥ : ٦٠٦ / صدر الحديث ٤٢٤٠٨ ، تاريخ
مدينة دمشق ٧ : ٤٠٤ وص ٤٠٥ ، قصص الأنبيا
الصفحه ٣٠٣ : : ٥ / ١٢ وج ٦٣ : ٣٦٨ / ٣ ووسائل الشيعة ٢٤ : ٣٥٥ / ١٠
وتفسير نور الثقلين ١ : ٥٥٥ / ٥٨٧ وتفسير كنز الدقائق
الصفحه ٣٠٥ : وتفسير نور الثقلين ١ : ١٤٥ / ٤٦١ وتفسير كنز الدقائق ١ : ٣٨٦.
الصفحه ٣٥٣ : .. وعنه في تفسير نور الثقلين ١ : ٢٦٧ / ١٠٧٥ وتفسير
كنز الدقائق ١ : ٦٢٠.
الصفحه ٣٨٧ : ، لو كان سحرا لبقيت حبالنا وعصيّنا.
ثمّ خرج موسى
صلوات الله عليه ببني إسرائيل يريد أن يقطع بهم البحر
الصفحه ٣٩٠ :
موسى العالم عليهماالسلام وكلّمه وساءله ، نظر إلى خطّاف (١) يصفر ويرتفع في الماء ويسفل في البحر
الصفحه ٤٣٠ : أحدهما لصاحبه : فيم هبطت؟
قال : بعثني الله عزوجل
إلى بحر آيل أحشر إلى جبّار من الجبابرة اشتهى عليه سمكة
الصفحه ١٨١ : فرقتين ، فجعل فرقة خلف مطلع الشمس من وراء البحر ، فكوّن لهم مدينة
أنشأها لهم تسمّى «جابرسا» طولها اثنا
الصفحه ١٨٢ : .
فكانت الشمس
تطلع على أهل أوساط الأرضين من الجنّ والنسناس ، فينتفعون بحرّها ويستضيئون بنورها
، ثمّ تغرب
الصفحه ٢٦٨ : من الجوّ ، ثمّ رمت بهم الريح في البحر ، وسلّط الله عليهم
الذرّ (٢) فدخلت في مسامعهم ، وجاءهم من الذرّ