الصفحه ٢٥٨ :
ومضى ثلاثة قرون من قومه ، وكان الرجل منهم يأتي بابنه وهو صغير فيقفه على
رأس نوح صلوات الله عليه
الصفحه ٢٦٧ :
[في هلاك قوم عاد]
[٩٣ / ١] ـ وبالإسناد
المتقدّم (*) عن وهب بن منبّه أنّه قال : كان من أمر عاد
الصفحه ٢٧١ : أهل المعاصي من أهل الطاعة ، فقال له الخلجان : وكيف لي بالرجال الذين
هلكوا؟
فقال له هود :
يبدلك الله
الصفحه ٢٧٤ :
فقال : دعوا
هذا وارجعوا إلى الله وتوبوا إليه ، فلمّا رأى القوم ما لبسهم من الرعب علموا
أنّهم لا
الصفحه ٢٨٧ : عليهالسلام
قبل مقتله
بثلاثة أيّام رجل من أشرافهم ، يقال له : عمر ، فسأل (٣) عن أصحاب الرسّ فقال : إنّهم كانوا
الصفحه ٣١٣ : سنة ، وكان يكون في غيضة (٢) له بينه وبين الناس خليج من ماء غمر (٣) ، وكان يخرج إلى الناس في كلّ ثلاث
الصفحه ٣٣٣ : اليوم يوم الجمعة.
قلت : ليس كلّ
سائل محقّ.
فقال : أخاف أن
يكون بعض من يسألنا مستحقا فلا نطعمه ونردّه
الصفحه ٣٣٩ : يمتار القمح من مصر
لعياله (٣) في السنة مرّتين : في الشتاء والصيف ، وإنّه بعث عدّة من ولده ببضاعة يسيرة
الصفحه ٣٤١ : )(٥)؟ (قالُوا جَزاؤُهُ مَنْ
وُجِدَ فِي رَحْلِهِ فَهُوَ جَزاؤُهُ)(٦) ، (فَبَدَأَ
بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعا
الصفحه ٣٨١ : : كوني خلفي ودلّيني على الطريق ، فكنت خلفه أرشده
كراهة أن يرى منّي شيئا (٢).
ولمّا أراد
موسى الانصراف
الصفحه ٣٨٤ : ١٣ : ١١ / ١٥ وقصص الأنبياء للجزائريّ : ٢٥٠.
ووردت قطعة منه في التبيان ٣ : ٤٩٠ ،
وورد مضمون ذيله في
الصفحه ٣٨٥ :
فإبراهيم؟ قال : انظروا إلى صاحبكم ؛ يعني نفسه صلىاللهعليهوآله
(١).
فصل
[جزاء الطلب من
الصفحه ٣٩٦ : تعالى إلى موسى عليهالسلام
: يا موسى ،
اشكرني حقّ شكري ، فقال : يا ربّ كيف أشكرك حقّ شكرك ، وليس من شكر
الصفحه ٤٠٥ :
عن أبي جعفر صلوات الله عليه ، قال : أوحى الله تعالى إلى موسى صلوات الله
عليه أنّ من عبادي من
الصفحه ٤٢٠ :
تعالى : (وَادْخُلُوا الْبابَ
سُجَّداً)(٢) : إنّ ذلك حين فصل موسى من أرض التيه فدخلوا العمران ،
وكان بنو