الصفحه ١٧٣ : والمكان ، ومنه التمكين والإمكان ، الذي دلّ على نفسه بمخلوقاته ،
وتعرّف من خلقه بمصنوعاته (٣) ، نحمده على
الصفحه ١٨٥ :
فصل [آدم عليهالسلام
من أديم الأرض]
[٢ / ٢] ـ وبالإسناد
المذكور عن ابن بابويه ، أخبرنا محمّد بن
الصفحه ٢١٠ :
فرغ منه (١) ، ثمّ أراه كيف يكفّنه ويحنّطه حتّى فرغ ، ثمّ أراه كيف
يحفر له.
ثمّ إنّ جبرئيل
أخذ
الصفحه ٢١٨ :
قرّب الزّوان (٢) الذي يبقى في البيدر ، الذي لا تستطيع البقر أن تدوسه (٣) ، فقرّب ضغثا منه (٤) لا يريد
الصفحه ٢٢١ : (٢) فشكا ذلك إلى الله تعالى ، فأوحى الله تعالى إليه :
إنّي واهب لك ذكرا يكون خلفا من هابيل ، فولدته حوّا
الصفحه ٢٢٢ :
وأدخلني حفرتي ، وإذا حضرت وفاتك وأحسست بذلك من نفسك ، فالتمس خير ولدك
وأكثرهم لك صحبة وأفضلهم
الصفحه ٢٤٥ : ، ويبيت حيث ما جنّه الليل ، ويأتيه رزقه
حيث ما أفطر ، وكان يصعد له من العمل الصالح مثل ما يصعد لأهل الأرض
الصفحه ٢٥٠ : بما أحبّ قضى له حوائجه ورفعه يوم القيامة
مكانا عليّا إلى درجة إدريس وأجاره (١) من مكروه الدنيا ومكائد
الصفحه ٣٣٦ : مقدودا من قدّامه فهو الذي
راودها ، وإن كان مقدودا من خلفه فهي التي راودته ، فأفزع الملك ذلك ودعا بالقميص
الصفحه ٣٧٠ : الملك ذلك أخرجه من
القرية ، فأرسل الله إليه سحابة فأظلّتهم ، فأرسل عليهم في بيوتهم السموم ، وفي
طريقهم
الصفحه ٣٨٦ :
كيده (١)» فحوّل الله ما كان في قلب فرعون من الأمن خوفا (٢).
[موسى عليهالسلام
ينذر فرعون
الصفحه ٣٨٩ : والحسين وما
أعطوا وما ابتلوا به ، فجعل يقول : يا ليتني من أمّة محمّد.
وإنّ العالم
لمّا تبعه موسى خرق
الصفحه ٤٠٠ :
، إن كنت بعيدا ناديت (٣) ، وإن كنت قريبا ناجيت (٤) ، قال : يا موسى ، أنا جليس من ذكرني ، فقال موسى : يا
الصفحه ١٣ : سبحانه لعبده وإنّه
يربّيه بسلوكه في صراط الحبّ ورفعه من حضيض الذلّة إلى أوج العزّة ، وأخذه من
غيابة جبّ
الصفحه ١٥ :
ونستلهم منها عبرا ودروسا بل إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله
مأمور بأن يحكي
لقومه قضايا الماضين