الصفحه ٦١ : ء السادس [كذا] من كتاب النبوّة في
علائم النجوم قبل ولادة عيسى بن مريم على نبيّنا وآله وعليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : ، فإنّه كان
قمّلا (٧).
كما أنّ يحيى
بن سعيد الحلّي (٦٩٠ ه) قد نقل عنه في الجامع للشرائع ، وكذلك الفاضل
الصفحه ٢٠٩ : الوصيّة من الجنّة (١).
ثمّ قال آدم
لشيث عليهماالسلام : يا بنيّ إنّي قد اشتهيت ثمرة من ثمار الجنّة
الصفحه ٢٢٢ : فأوص إليه بما أوصيت به (١) إليك ، ولا تدع الأرض بغير عالم منّا أهل البيت.
يا بنيّ ، إنّ
الله تعالى
الصفحه ٢٣٣ : ، وبنى بنو آدم في
موضعها بيتا من الطين والحجارة ، ولم يزل معمورا ، وأعتق من الغرق ، ولم يخرّ به
الما
الصفحه ٢٤٦ : إدريس عليهالسلام]
[٦٧ / ٤] ـ وبالإسناد
المتقدّم (*) عن وهب بن منبّه : أنّ إدريس عليهالسلام
كان رجلا
الصفحه ٢٦٧ :
[في هلاك قوم عاد]
[٩٣ / ١] ـ وبالإسناد
المتقدّم (*) عن وهب بن منبّه أنّه قال : كان من أمر عاد
الصفحه ٢٦٨ : أشبه بآدم منه إلّا ما كان من يوسف بن يعقوب صلوات الله
عليهما ، فلبث هود عليهالسلام
فيهم زمانا
طويلا
الصفحه ٣٣٤ : ، استعدّوا (٥) لبلائي.
فقلت لعليّ بن
الحسين صلوات الله عليهما : متى رأى الرؤيا؟
قال : في تلك
الليلة التي
الصفحه ٣٤٠ : حتّى دخلوا على يوسف ، فهيّأ لهم طعاما وقال : ليجلس كلّ بني
أمّ على مائدة ، فجلسوا وبقي ابن يامين قائما
الصفحه ٣٤٢ : ، فاسترجع يعقوب واستعبر حتّى تقوّس ظهره (١) ، فقال يعقوب : (يا بَنِيَّ اذْهَبُوا
فَتَحَسَّسُوا مِنْ يُوسُفَ
الصفحه ٣٧٢ : .
والرواية الصحيحة
: أنّ (١) شعيبا عليهالسلام
سار منها إلى
مدين فأقام بها ، وبها لقيه موسى بن عمران صلوات
الصفحه ٣٧٣ :
الباب الثّامن :
في نبوّة موسى بن عمران عليهالسلام
الصفحه ٤٠٩ : تستقي من نساء بني إسرائيل ،
فإذا سكبت الماء لفرعونيّة تحوّل دما ، فلبثوا في ذلك أربعين ليلة ، وأشرفوا
الصفحه ٤٢٥ :
الباب التّاسع :
في بني اسرائيل