الصفحه ١٤٣ : » و
«شعيا» و «إلياس» و «اليسع» و «عيسى» و «نبيّنا محمّد المصطفى» صلوات الله وصلوات
ملائكته المقرّبين عليه
الصفحه ٤١٥ : ء السامريّ فشبّه على مستضعفي بني إسرائيل ، فقال : وعدكم موسى أن يرجع إليكم
عند أربعين ، وهذه عشرون ليلة
الصفحه ٦ : جمع وترتيب وإعداد كتاب النبوّة للشيخ الصدوق من
كتب مختلفة ، وطبعته في سنة ١٤٢٣ ه ـ فجزاهم الله خير
الصفحه ١٨٣ :
ثمّ قال : إنّ
الله أحبّ أن يخلق خلقا ، وذلك بعدما مضى للجنّ والنسناس سبعة آلاف سنة ، فلمّا
كان من
الصفحه ٢١٠ :
بالسجود له ، فكان أمامنا ليكون ذلك سنّة في ذرّيّته ، وقد قبضه الله اليوم وأنت
وصيّه ووارث علمه ، وأنت تقوم
الصفحه ٢٢٩ : ، وتبايعوا أن لا يفتحوا باب
ذلك البيت إلّا في رأس كلّ سنة ، وسمّيت البيعة يومئذ ، لأنّهم تبايعوا وتعاقدوا
الصفحه ٢٣٥ :
السماء ، فيشويه في حرّ الشمس فيأكله ، وكان عمره ثلاثة آلاف وستّمائة سنة (١).
[٦٣ / ٦٣] وروي
الصفحه ٢٤١ : امرأته ، فمكثوا بعد إدريس عشرين سنة لم تمطر السماء عليهم
مطرة (٢) ، فلمّا جهدوا ومشى بعضهم إلى بعض
الصفحه ٢٤٢ :
، فقالوا : مسّنا الجوع والجهد في هذه العشرين سنة فادع الله تعالى لنا أن يمطر
علينا.
قال إدريس عليهالسلام
الصفحه ٢٧٤ : ، فمكث على هذا يدعوهم سبعمائة وستّين سنة.
فلمّا أراد
الله تعالى إهلاكهم (٢) حقف الأحقاف (٣) حتّى صارت
الصفحه ٢٨٣ :
عشراء (١) ، وكانت صخرة يعظّمونها ويذبحون عندها في رأس كلّ سنة
ويجتمعون عندها ، فقالوا له : إن كنت
الصفحه ٢٨٨ :
أغزر منه ولا أقوى (١) ولا قرى أكبر منها ، وقد جعلوا في كلّ شهر من السنة في
كلّ قرية عيدا يجتمع
الصفحه ٣١٤ : بيننا في هذا الموضع؟
فقال : ما كنت
لأفعل. قال : ولم؟ قال : لأنّي دعوته بدعوة منذ ثلاث سنين فلم يجبني
الصفحه ٣١٩ : (٢).
وأنّ لوطا عليهالسلام
لبث مع قومه
ثلاثين سنة يدعوهم إلى الله تعالى ويحذّرهم عقابه ، وكانت امرأة إبراهيم
الصفحه ٣٦٧ : الله ، أنا والله بقيّة الله.
قال : وفي (٤) أهل مدين شيخ كبير قد بلغ السنّ وأدّبته التجارب ، وقد
قرأ