الصفحه ٢٤١ :
يصوم النهار ، وظهر في المدينة جبّار آخر ، فسلب ملكه ـ أعني : الأوّل ـ وقتله
وأطعم الكلاب لحمه ولحم
الصفحه ٢٤٢ :
(٤) قريتكم.
ومضى إدريس
حتّى جلس على موضع مدينة الجبّار الأوّل وهي تلّ ، فاجتمع إليه الناس من أهل قريته
الصفحه ٢٧٥ : بعض الصحاري في عدن في تلك
الفلوات إذ (٧) هو قد وقع على مدينة عليها حصن ، وحول ذلك الحصن قصور
كثيرة
الصفحه ٢٧٦ : القصور مصراع مثل مصراع (٣) باب المدينة من عود طيب قد نضّدت عليه اليواقيت وقد
فرشت تلك القصور باللؤلؤ
الصفحه ٢٨٥ : جارية وفواكه وأعناب ،
وكانت قراهم فيما بين المدينة على ساحل البحر إلى الشام ، فكفروا فغيّر الله ما
بهم
الصفحه ٣٦٨ :
فحمل ووضع وسط المدينة ، فاجتمع الناس إليه ، فقال لهم : ما هذا النداء
الذي سمعته من فوق الجبل
الصفحه ٣٧٩ :
الله ، ثمّ خرج فدخل مدينة لفرعون فيها رجل من شيعته يقاتل رجلا قبطيّا
فاستغاثه ، فوكز القبطيّ فمات
الصفحه ٣٩٢ : ابن عبّاس رضى الله عنه ، قال :
كان في مدينة اثنا عشر سبطا أمّة أبرارا (٣) ، وكان فيهم شيخ له ابنة وله
الصفحه ٣٩٧ :
.. وعنه في بحار الأنوار ٦٧ : ١٨ / ١٢.
وكذا قريب منه في تاريخ مدينة دمشق ٥٢ :
٢٣٩ / ذيل الحديث ٦١٧٩
الصفحه ٣٩٩ : الله عليهالسلام
.. وعنه في بحار الأنوار ٧٠ : ٧٣ / ٣٧ ، تاريخ مدينة دمشق ٦١ : ١٣٣.
الصفحه ٤٠٠ : الغايات.
وورد مضمونه في تاريخ مدينة دمشق ٦١ :
١٣٣ ، والدرّ المنثور ٣ : ١١٧.
(٣) في «ر» : (ناديتك
الصفحه ٤١١ : :
(فانبثق) ، وفي تاريخ مدينة دمشق : (فأرسل).
(٣) في النسخ : (أن)
والمثبت عن البحار.
(٤) في النسخ : (من
الصفحه ٤١٩ : / ٤٧ ، وتاريخ مدينة دمشق ١٠ : ٤٠٣
ـ ٤٠٤.
(٢) رواه الصدوق في
عيون أخبار الرضا عليهالسلام
١ : ١٦ / ٣٠
الصفحه ٤٢٨ : إسرائيل قال : لأبنينّ مدينة لا يعيبها أحد ، فلمّا فرغ من بنائها اجتمع
رأيهم على أنّهم لم يروا مثلها قطّ
الصفحه ٤٤٠ : بأن يأتيا في
زيّ الأغنياء ، فأدخلا وأكرما وأجلسا في الصدر ، فأمرهم الله تعالى أن يخسفا
المدينة ومن