الصفحه ١١٤ : للشروط في البيعة ليزيد ومن أشار بها ، وسعى فيها ، أو
رضيها وما لا يحصى ، والله ما قال قائلهم ذلك نصحا لله
الصفحه ٧٨ : فِي الْحَياةِ الدُّنْيا ، وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى ما فِي
قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصامِ* وَإِذا
الصفحه ١٣٤ :
١ ـ استئذانهم
في التخلف وهو لا يقع من مؤمن ، وإنّما يستأذن ترك الجهاد من لا يؤمن بالله ولا
الصفحه ٣١٠ : والباطل ، وهذا كما يوصف
الجبان بأنه لا قلب له إذا بولغ في وصفه بالجبن ، لأن الشجاعة محلّها القلب ، فإذا
لم
الصفحه ٣٣١ : مغفرة ، تسع وتسعون لأحسنهما بشرا» ..
كل هذه
الأحاديث وكثير من أمثالها ممّا ليس له نظير في دين من
الصفحه ٦٥ : أَجْراً عَظِيماً.)
فلو لم يجز أن
يكون في المبايعين من ينكث بيعته ، وكان رضا الله عنهم مستلزما لرضاه عنهم
الصفحه ٤٣ : بن كعب بدل معاذ.
(٢) هو عبد الله بن مسعود.
(٣) وفي رواية طائفة طيبة. ارجع في هذه الأخبار كلها إلى
الصفحه ٢٢٥ :
عروة عبد الرحمن بن عبد عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال :
سمعت هشام بن
حكيم يقرأ (سورة الفرقان) في
الصفحه ٥١ : وأبي هريرة :
إنّ الشؤم في
ثلاث ، فقال : إنّما كان رسول الله يحدث عن أحوال الجاهلية ، وذلك لمعارضته
الصفحه ٢١٣ :
أفلم يتبيّن
الذين آمنوا ، فقيل له إنّها في (المصحف) : أفلم ييأس فقال :
أظن الكاتب
كتبها وهو
الصفحه ٢١١ : سرير في بيتي ، فلما اشتكى رسول الله صلىاللهعليهوسلم تشاغلنا بأمره ، ودخلت دويبة لنا فأكلتها. (مسند
الصفحه ١٥٦ :
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صالِحاً.)
فكل مورد في
القرآن اقتصر على ذكر الإيمان بالله ورسوله ، واليوم الآخر
الصفحه ١٢٦ : ، وحملوا ألوية العدل ، ونشروا العقيدة الإسلامية ، وجاهدوا في سبيل الله
بأموالهم وأنفسهم عن نية صادقة
الصفحه ١١٦ :
بعمومها تشمل من امتحن الله قلبه للإيمان ، وأخلص لله ، وجاهد ، وناصر ،
ومن رقى درجة الكمال
الصفحه ١٥٢ :
وفي صفر سنة (٣٦٥
ه) عقد القاضي أبو الحسن بن النعمان أول حلقاته في الجامع الأزهر ، فكان أول مدرس