الصفحه ١٢١ : يدل على أنه لم يولد بحران ، وإنما مولده بأرض الكلدانيين وهي أرض بابل
وما والاها.
ثم ارتحلوا
قاصدين
الصفحه ٢٥٨ : مُلِيمٌ) وذلك أنه لما وقعت عليه القرعة ألقي في البحر ، وبعث
الله عزوجل حوتا عظيما من البحر الأخضر فالتقمه
الصفحه ٣١٣ : البحر
فدسسته في فيه ، مخافة أن تناله الرحمة!» (١).
ورواه الترمذي
وابن جرير وابن أبي حاتم عند هذه الآية
الصفحه ٣١٨ :
تعالى في كتابه العزيز المهيمن على ما عداه من الكتب : (وَجاوَزْنا بِبَنِي إِسْرائِيلَ
الْبَحْرَ فَأَتَوْا
الصفحه ٣٣٦ : ، كما
قاله علي وابن عباس وغيرهما ، وهو نص أهل الكتاب ثم ذراه في البحر ، وأمر بني
إسرائيل فشربوا ، فمن
الصفحه ٥٢٢ : بن
سليمان ، عن بكر بن عبد الله المزني قال : فقد الحواريون نبيهم عيسى فقيل لهم توجه
نحو البحر
الصفحه ٥٢٤ : عليهالسلام أنه قال كما إنه (٢) لا يستطيع أحدكم أن يتخذ على موج البحر دارا فلا يتخذ
الدنيا قرارا.
وفي هذا
الصفحه ١٥ : يتعارف بها الناس : إنسان ، دابة ، وأرض ، وسهل ، وبحر ، وجبل ، وجمل ، وحمار
، وأشباه ذلك من الأمم وغيرها
الصفحه ٩٣ : عربا يسكنون الأحقاف ـ وهي جبال الرمل
ـ وكانت باليمن بين عمان وحضرموت ، بأرض مطلة على البحر يقال لها
الصفحه ١٨١ : امرأته ، وأخرجهم منها أحسن إخراج ، وتركهم في محلتهم خالدين ، لكن بعد
ما صيرها عليهم بحرة منتنة ذات أمواج
الصفحه ١٨٧ : البلاد بحرة منتنة لا ينتفع بمائها ، ولا بما حولها من الأراضي المتاخمة
لفنائها ، لرداءتها ودناءتها فصارت
الصفحه ٢٥٧ : لما ذهب مغاضبا بسبب قومه ، ركب سفينة في البحر فلجت
بهم ، وأضطربت وماجت بهم وثقلت بما فيها ، وكادوا
الصفحه ٢٦٦ : ، فأرسلته (٥) في البحر ، وأمسكت طرف الحبل عندها ، فإذا ذهبوا
استرجعته إليها به (٦).
قال الله تعالى
الصفحه ٢٦٧ : على خلاف الصواب ، فاستحقوا هذه العقوبة
والحسرة.
وذكر المفسرون
: أن الجواري التقطنه من البحر في تابوت
الصفحه ٢٩٧ : كانوا فيه من الملك والأملاك والدور والقصور ، والنعمة والحبور ، ثم حولوا الى
البحر مهانين ، ونقلت أرواحهم