الصفحه ٥٦٤ : الرضا عليهماالسلام : يقال للعابد يوم القيامة : نعم الرجل كنت همّتك ذات
نفسك وكفيت مئونتك فادخل الجنّة
الصفحه ٥٢ : حَسِبْتُمْ أَنْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلِكُمْ)(٤).
٣٦
الصفحه ٥٨ : وهو حمزة بن عبد المطلب عمّ أبيك وعمّ بعلك ، ومنّا من
له جناحان أخضران يطير بهما في الجنّة حيث يشاء مع
الصفحه ٨٢ : الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جاهَدُوا مِنْكُمْ
وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ)(٢).
الآية الرابعة
الصفحه ١١١ : النظر فيه ، ثمّ انظروا
إلى عرصات من قد أقاده الله بعلمه ، كانوا على سنّة من آل فرعون ، أهل جنات وعيون
الصفحه ١٣٠ : أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ
عَنْهُما لِباسَهُما لِيُرِيَهُما سَوْآتِهِما إِنَّهُ
الصفحه ١٤٣ :
علّة يقبّل ، ولأيّ علّة أخرج من الجنّة؟ ولأيّ علّة وضع الميثاق والعهد
فيه ولم يوضع في غيره؟ وكيف
الصفحه ١٩٦ : أوقدت له النار ، أتاه جبرئيل عليهالسلام بثوب من ثياب الجنّة فألبسه إيّاه ، فلم يضرّه حرّ ولا
برد
الصفحه ٣٢٢ : خالف عليّا حرّم الله عليه الجنّة وجعل مأواه النار وبئس المصير ، ومن خذل
عليّا خذله الله يوم يعرض عليه
الصفحه ٣٦٩ : الشهداء وهو حمزة عمّك ، ومن
له جناحان يطير بهما في الجنّة حيث يشاء وهو جعفر بن أبي طالب ابن عمّك ، ومنّا
الصفحه ٣٨٨ : ، قلت : يقولون إنّها لهم. قال : فما يخوّفهم إذا كانوا من أهل الجنّة؟ قلت :
فما تقول أنت جعلت فداك؟ قال
الصفحه ٤٤٩ : أربعة فراسخ.
قال له : صدقت
، فو الّذي بعث محمّدا وأكرمه بالنبوّة وخصّه بالرسالة وعجّل بروحه إلى الجنّة
الصفحه ٥١٥ : العسكريّ عن مقالة المفوّضة ، قال : فلمّا وصلت قلت في نفسي :
أرى انّه لن يدخل الجنّة إلّا أهل المعرفة ممّن
الصفحه ٥٣١ :
الجنان ، فيخرج كلّ من كان علمه في الدنيا خيرا ، أو فتح عن قلبه من الجهل قفلا ،
أو أوضح له عن شبهة
الصفحه ٥٣٤ : الأسيرة من الجنان ألف ألف ضعف ممّا كنت أعددت لها ، واجعلوا هذه سنّة في
كلّ من يفتح على أسير مسكين فيغلب