الصفحه ٥٣٤ : شيء من أمر الدّين
، إحداهما معاندة والاخرى مؤمنة ، ففتحت على المؤمنة حجّتها فاستظهرت على المعاندة
الصفحه ٥٤٣ : واحدا.
وأيم الله لقد قضي الأمر أن لا يكون بين المؤمنين اختلاف ، ولذلك جعلهم شهداء على
الناس ليشهد محمّد
الصفحه ٥٦٧ :
السلام علينا
وعلى عباد الله الصالحين.
إذا أردتم
التوجّه إلى الله وإلينا ، فقولوا كما قال الله
الصفحه ١٢ :
وقد روى
الفريقان أحاديث متسالما عليها في أنّ من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة
جاهليّة
الصفحه ١٣ :
مقدّمة المؤلّف
الحمد لله حقّ
حمده الّذي وجب ، وصلّى الله على محمّد عبده المنتجب ، ونبيّه
الصفحه ٢٣ : المفضل :
فقلت : يا ابن رسول الله ، إنّ النواصب تزعم أنّ هذه الآية نزلت في أبي بكر وعمر
وعثمان وعليّ
الصفحه ٣٢ : نعمتان حوتا نعما لا تحصى.
ثمّ غلّظ عليه
القول بقوله عزوجل : (بِيَدَيَّ
أَسْتَكْبَرْتَ) كقول القائل
الصفحه ٥٧ : لأقتلنّه.
فتحدّثوا بأمره
حتّى ادخل على طالوت فقال له : يا فتى ما عندك من القوة وما جرّبت من نفسك؟ قال
الصفحه ٦٥ :
على مريم المحراب فوجد عندها رزقا ، قال يا مريم أنّى لك هذا قالت هو من
عند الله ، إنّ الله يرزق من
الصفحه ٦٨ : النبيّ الّذي كلّمه الله وأنزل عليه
التوراة والعصا ، وفلق له البحر ، وأظلّه بالغمام؟ فقال له النبيّ
الصفحه ٧٦ :
لَعَلَّكُمْ
تَهْتَدُونَ)(١).
يؤلّف الله بين القلوب بالمهديّ عليهالسلام
٨٨ ـ روى عليّ
بن حوشب
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله أمير المؤمنين عليّ عليهالسلام ، والحسن ، وأنا وتسعة من ولدي منهم عليّ ابني ، وبعده
محمّد ابنه
الصفحه ١٠٧ : ) فالائمّة يا جابر اثنا عشر إماما ، أوّلهم عليّ بن أبي
طالب عليهالسلام ، وآخرهم القائم المهديّ صلوات الله
الصفحه ١١٢ : مستثارهم كسيل
الجنّتين سيل العرم حيث نقب عليه فارة فلم تثبت عليه أكمة ، ولم يردّ سننه رصّ طود
، يذعذهم في
الصفحه ١٥٠ :
والحجّة بتلك اللطيفة على الجوارح قائمة ما وجدت ، والتكليف لها لازم ما
بقيت ، فإذا عدمت تلك