الصفحه ١٠٥ : فما تقول في الدخول على السلطان؟
قال : لا أرى لك ذلك ، قلت : فإنّي ربّما سافرت إلى الشام فأدخل على
الصفحه ١١١ : محمّدا بالنبوّة ، واصطفاه على جميع
البريّة ، ولكن بعد غيبة وحيرة لا تثبت فيها على دينه إلّا المخلصون
الصفحه ١١٨ : ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله : (إِنَّ اللهَ قادِرٌ
عَلى أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً) وسيريكم في آخر
الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام : هلكت المحاضير ، قلت : وما المحاضير؟ قال :
المستعجلون ، ونجا المقرّبون ، وثبت الحصن على أوتادها
الصفحه ١٣٥ : والجرأة
على الله يأخذون منهم ويخلّونهم وما يشتهون ، ورأيت المنابر يؤمر عليها بالتقوى
ولا يعمل القائل بما
الصفحه ١٣٦ : العارضين مجتمعا ، ربعة من
الرجال ، فلمّا رجع الى قومه لم يعرفوه بصورته ، فرجع اليهم وهم على ثلاث طبقات
الصفحه ١٥٧ :
٢٦٠ ـ وعن أبي
بصير قال : سمعت أبا جعفر محمّد بن عليّ عليهالسلام يقول : والله لتميّزنّ ، والله
الصفحه ١٦٤ : عشر من آل محمّد عليهمالسلام عليّ والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمّد بن عليّ
ومن شاء الله.
قلت
الصفحه ١٦٩ : ؟
فقال لي : يا
أبا حمزة كتاب الله المنزل يدلّ عليه ، إنّ الله تبارك وتعالى جعل لنا أهل البيت
سهاما ثلاثة
الصفحه ١٨٤ :
٣٣٣ ـ عليّ بن
إبراهيم ، بإسناده عن هشام بن عمّار ، عن أبيه ، وكان من أصحاب عليّ عليهالسلام ، عن
الصفحه ١٨٥ : مَعْدُودَةٍ) قال : العذاب هو القائم عليهالسلام ، وهو عذاب على أعدائه ، والأمّة المعدودة هم الّذين
يقومون معه
الصفحه ١٩٦ : يفنّدونه على ذكره ليوسف ، حتّى
أنّه لمّا وجد ريح يوسف قال : (إِنِّي لَأَجِدُ
رِيحَ يُوسُفَ لَوْ لا أَنْ
الصفحه ٢١٥ :
للفرج (١).
٤١٣ ـ عن عبد
الرحمن بن كثير ، قال : كنت عند أبي عبد الله عليهالسلام إذ دخل عليه
الصفحه ٢٢٠ :
بغيرها ، فقال الله عزوجل : (بَلى وَعْداً
عَلَيْهِ حَقًّا وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٢٢٥ : : نعم ، لأنّ الله تبارك وتعالى اسمه فضّل
أنبياءه على ملائكته أجمعين ، وفضّلك خاصّة ، فتقدّمت وصلّيت بهم