الصفحه ٣٧٤ : عليهالسلام ورد عن مولانا أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهماالسلام إلى جدّي أحمد بن إسحاق كتاب ، فإذا فيه مكتوب
الصفحه ٣٩٧ : مسرجة بالباب ، فجلست حيال الدار ،
فخرج فسلّمت عليه فنزل عن البغلة وأقبل نحوي فقال : ممّن الرجل؟ فقلت
الصفحه ٤٢٣ :
نسل فاطمة وعليّ رضي الله عنهما ، وأنّ الله ليخرج منهما طيّبا وأن يجعل
نسلهما مفاتيح الحكمة ومعادن
الصفحه ٤٣٠ : : فقال
الرجل : أمّا في هذا الباب فقد فلجتم بحجّة ، إلّا أن يفتري خصمكم على الله فيقول
: ليس لله عزّ ذكره
الصفحه ٤٤٧ : رهان : هذا من هنا ، وهذا من هنا ، حتّى يكون هلاك بني فلان على أيديهما ،
أما إنّهما لا يبقون منهم أحدا
الصفحه ٤٤٨ :
يسلّطهم الله عليهم بلا رحمة ، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات
البرية والبحرية جزاء بما
الصفحه ٤٦٠ :
بغير حقّ عرفه ، وتفقّه لغير الدّين ، وآثروا عمل الدنيا على الآخرة ،
ولبسوا جلود الظأن على قلوب
الصفحه ٥٠٩ : في سلطانه الحقّ ، ويظهر الباطل ، ويقتل من ناواه على
الحقّ ، ويدين من والاه على الباطل ، فكذلك حتّى
الصفحه ٥٥٩ : ؟ يتعجّلون قتلة في الدنيا وقتلة في الآخرة! والله ما الشهداء إلّا
شيعتنا وان ماتوا على فراشهم (٢).
١١٠٧
الصفحه ٥٦٥ : (١).
١١٢٨ ـ وعن
الإمام الحسن بن عليّ العسكريّ عليهالسلام قال : يأتي علماء شيعتنا القوّامون بضعفاء محبّينا
الصفحه ٣٣ :
وسبب ذلك الدّعاة إلى دين الله والهداة إلى حق الله ، فمثوبته على أقداره ،
وعقوبته على من عانده
الصفحه ٤٧ : الحسن عليهالسلام ، وكلّما عرفه الحسن فقد عرفه الحسين عليهالسلام ، وكلّما عرفه الحسين فقد علمه عليّ بن
الصفحه ٦٤ :
وتصبحون خائفين على إمامكم وعلى أنفسكم من أئمّة الجور ، إن صليتم فصلاتكم
في تقيّة ، وإن صمتم
الصفحه ٦٩ : مُتَوَفِّيكَ وَرافِعُكَ إِلَيَ) وليس من رفعت عندي يموت ، وإنّي باعثك على الأعور
الدجّال فتقتله ، ثمّ تعيش بعد
الصفحه ٧٠ : قيس قال : أقبلنا من صفّين مع أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، فنزل
العسكر قريبا من دير نصرانيّ ، إذ خرج