الصفحه ٣٩٨ : ، فقال : قد بلغتني فبلّغ عنّي؟ فقلت : نعم.
فقال : قل لهم
: قال لكم أبو جعفر : كيف بكم لو قد قطّعت
الصفحه ١٧٥ :
به ، حار عقلي في نعته وصفته ، فقال لي : يا ابن مهزيار كيف خلّفت إخوانك في
العراق؟
قلت : في ضنك
عيش
الصفحه ٣٦٧ : ذلك اليوم حتّى يبعث فيه رجلا من ولدي اسمه اسمي ، فقام
سلمان رضى الله عنه فقال : يا رسول الله من أيّ
الصفحه ٨٠ : الانصاريّ فقال : يا رسول الله وللقائم من ولدك غيبة؟ فقال : اي وربّي
: (وَلِيُمَحِّصَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٣٧ : لقد عرفت هذا من أهل الكتابين ، فقال
: يا سلمان هل علمت من نقبائي ومن الاثنا عشر الذين اختارهم الله
الصفحه ٥٦٢ :
أبي عن أهل بيته ، عن آبائه ، أنّه قال بعضهم : إنّ في بلادنا موضع رباط
يقال له قزوين ، وعدوّا يقال
الصفحه ٤١٢ : عبد الله الصادق عليهالسلام : يا مفضّل كيف يقرأ أهل العراق هذه الآية : (يَسْتَعْجِلُ بِهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٢ : مدائن الشرك (٣).
٧٤٣ ـ روى
الطبريّ بإسناده عن أبان ، عن أنس بن مالك ، قال : خرج علينا رسول الله
الصفحه ٣٤٧ : دموعها
على خدّيها ، فقال لها رسول الله صلىاللهعليهوآله : ما يبكيك
__________________
(١) عيون
الصفحه ١٢٦ : نسكنا فودّعناه ، وقلنا له :
أوصنا يا ابن رسول الله. فقال : ليعن قويّكم ضعيفكم ، وليعطف غنيّكم على فقيركم
الصفحه ٥٤٢ : في الآية الاولى : إنّ محمّدا حين يموت يقول أهل
الخلاف لأمر الله عزوجل : مضت ليلة القدر مع رسول الله
الصفحه ١٢٣ : ـ الكلينيّ
: بإسناده عن أبي بصير قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : جعلت فداك متى الفرج؟ فقال : يا أبا
الصفحه ١٧ : السلام فقال لي : إنّ
الغيبة قد طالت ، والحيرة قد اشتدّت ، وقد رجع كثير عن القول بالإمامة لطول الأمد
الصفحه ٥٨ : «ذخائر العقبى» بإسناده عن عليّ بن الهلالي ، عن
أبيه قال :
دخلت على رسول
الله صلىاللهعليهوآله في
الصفحه ٣٠١ : : ذكرنا خروج القائم عليهالسلام عند أبي عبد الله عليهالسلام ، فقلت له : كيف لنا أن نعلم ذلك؟ فقال