الصفحه ٨٢ :
تُفْلِحُونَ)(٥).
المرابطة في انتظار الإمام المهديّ عليهالسلام
١٠٨ ـ محمّد بن
إبراهيم النعمانيّ في كتاب
الصفحه ٢٨ : فيه ، وتطلّعت نفوس الأعداء إليه ، وتتبّعت الملوك أخباره الدالة عليه ، ولم
ينسب إلى أحد من آبائه شيء في
الصفحه ٥٧٢ : محمّد وآله الطاهرين وسلّم (١).
بشارة الإمام المهديّ عليهالسلام لشيعته ومواليه
١١٣٦ ـ ومن
كتاب ورد
الصفحه ٤٢٧ : غيره.
قال : إنّما
يفعل ذلك من في قلبه علمان يخالف أحدهما صاحبه ، وإنّ الله عزوجل أبى أن يكون له علم
الصفحه ١٦٩ : في جميع الفيء ، ثمّ قال عزوجل : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ
الصفحه ٤٧ :
عبد الله عليهالسلام مكتوب في كتاب محفوظ في القلب ، مثبت في الذكر لا ينسى
، قال. قلت : جعلت فداك
الصفحه ٤٠٠ : بالمشرق من سجستان ، وظهور
السفيانيّ.
فقلت : إلهي
وما يكون بعدي من الفتن؟
فأوحى إليّ
وأخبرني ببلاء بني
الصفحه ٢٩٥ : : إذا قام
القائم من آل محمّد ، يقول : يا أيّها الناس نحن الّذين وعدكم الله في كتابه : (الَّذِينَ إِنْ
الصفحه ١١٩ : : (فَلَمَّا أَحَسُّوا
بَأْسَنا إِذا هُمْ مِنْها يَرْكُضُونَ* لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُوا إِلى ما
أُتْرِفْتُمْ
الصفحه ٢٠٠ : ، والإمام المجهول ، له الشرف والفضل ، وهو من ولدك يا حسين ، لا
ابن مثله يظهر بين الركنين ، في دريسين باليين
الصفحه ١٩٧ : قوله عزوجل في كتابه : (حَتَّى إِذَا
اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جاءَهُمْ
الصفحه ٢٤٠ : : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : من مات وليس له إمام ، مات ميتة جاهليّة ، ومن
مات وهو عارف لإمامه ، لم
الصفحه ٥٥٩ :
بالشهادة ، فقال : المؤمن لشهيد حيث مات ، أو ما سمعت قول الله في كتابه : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٣٩ : تقدّم هذا الأمر أو تأخّر ، ومن عرف إمامه ثمّ مات قبل أن يقوم صاحب هذا
الأمر ، كان بمنزلة من كان قاعدا في
الصفحه ٤٦٦ : إليهم من تحت ستارة الكعبة في آخرها رجل أشبه الناس برسول
الله صلىاللهعليهوآله خلقا وحسنا وجمالا