الصفحه ٢٨٨ : : (وَكانَ فَضْلُ اللهِ
عَلَيْكَ عَظِيماً)(٤).
وقال عزوجل في الأئمّة من أهل بيته وعترته وذرّيته صلوات الله
الصفحه ٣١٠ : إبليس إلى أن يبلغ الكتاب
أجله ، ويحقّ القول على الكافرين ، ويقترب الوعد الحقّ الّذي بينه الله في كتابه
الصفحه ٥٥ : المهديّ لأنّه يهدي إلى أسفار من
أسفار التوراة يستخرجها من جبال الشام ، يدعو إليها اليهود ، فيسلم على تلك
الصفحه ٢٢٨ : (٢).
الآية الثانية
قوله تعالى : (وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ فِي الْكِتابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٠٥ : ، نحن اثنا عشر كلنا معصومون ، مطهّرون.
فقال الشيخ :
يا سيّدي بعضكم أفضل من بعض؟ قال : لا ، نحن في
الصفحه ٢٧٨ : ، سبعة من ولده امناء معصومون أئمّة أبرار ، والسابع مهديّهم الّذي
يملأ الدنيا قسطا وعدلا كما ملئت جورا
الصفحه ٤٨٧ : ، ورسالة
نبيّه وإمامة آبائه ، إلى أن بلغ إلى نفسه ، وقال : اللهمّ أنجز لي وعدي ، وأتمم
لي أمري ، ثمّ سلّم
الصفحه ٥٥٨ : الثالثة : بل والله كمن استشهد مع رسول
الله صلىاللهعليهوآله في فسطاطه. وفيكم آية من كتاب الله ، قلت
الصفحه ٤٨٢ : رسول
الله صلىاللهعليهوآله في فسطاطه. وفيكم آية من كتاب الله ، قلت : وأيّ آية
جعلت فداك؟ قال : قول
الصفحه ٧٣ :
في حديث له ـ : والله لكأنّي انظر إليه وقد أسند ظهره إلى الحجر ، ثمّ ينشد
الله حقّه ثمّ يقول : يا
الصفحه ١٠١ : والحسن وابن
جريح : رافعك من الدنيا إليّ من غير موت.
ويؤكّد ذلك ما
رواه الفرّاء في كتابه «شرح السنّة
الصفحه ٤٣٣ : مُبِينٍ) قال : قال ذلك إذا خرجوا في الرجعة من القبر (١).
قصة الدجّال وخروجه عند العامّة
روى الشيخ
الصفحه ١٠٢ :
وفي تفسير : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ إِلَّا
لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) قال ابن
الصفحه ٣٧٨ : عند الخاصّ من ذرّية نبيّنا صلىاللهعليهوآله ما ورّثك الله من كتابه حرفا ، فإن كنت كما تقول ـ ولست
الصفحه ٣٠٤ :
في غيبته ، طوبى للمقيمين على محبّتهم ، أولئك من وصفهم الله في كتابه فقال
: (الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ