الصفحه ١٩٤ : السماء في شهر رمضان ، ومناد ينادي باسمه واسم أبيه (١).
٣٥٧ ـ
وبالإسناد عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا
الصفحه ٢٠٠ : البلاء ، ولولاكم لأنزلت عليهم عذابي ، قال
جابر :
فقلت : يا ابن
رسول الله فما افضل ما يستعمله المؤمن في
الصفحه ٢٤٠ :
بسيفك في ظلّ رواق القائم عليهالسلام (١).
٤٦٤ ـ الكلينيّ
، بإسناده عن الفضيل بن يسار ، قال
الصفحه ٢٦٢ :
في الشهر كما يشبّ غيره في السنة ، فمكث ما شاء الله أن يمكث.
ثمّ إنّ امّه
قالت لأبيه : لو أذنت
الصفحه ٢٦٣ :
غيبة وحيرة يضلّ فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ، وأنّ هذا كائن كما أنّه
مخلوق.
وأخبر عليهالسلام
الصفحه ٢٧٩ : عليهالسلام ، فوجدته مفكّرا ينكت في الأرض ، فقلت : يا أمير المؤمنين ما لي أراك
مفكّرا تنكت في الأرض ، أرغبة
الصفحه ٣٢٨ :
خروج دابّة الأرض في آخر الزمان
٦٢٩ ـ روى
القمّيّ في تفسيره ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٣٤٢ : اليمنى على ظهره ،
ثمّ أدخل السبّابة في فيه ، وأمرّ يده على عينيه وسمعه (صاهره) ثمّ قال : تكلّم يا
بني
الصفحه ٣٥٩ : ، وقال : قد علمت أنّك
تقول هذا ، ولكن أرّخ اليوم ، فإن أنا عشت بعد هذا اليوم المؤرّخ في هذا الكتاب
الصفحه ٣٨٠ : عالم.
فقال أبو بكر
الحضرميّ : جعلت فداك الجواب في المسألتين الأوليّين.
فقال : يا أبا
بكر (سِيرُوا
الصفحه ٣٨٧ : : إنّ سليمان بن داود
قال للهدهد حين فقده وشكّ في أمره فقال : (ما لِيَ لا أَرَى
الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ
الصفحه ٤١٦ : ، وأراد الله عزّ ذكره أن يعلم نبيّه صلىاللهعليهوآله الّذي أخفوا في صدورهم وأسرّوا به ، فقال في كتابه
الصفحه ٤٢٨ : وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ)(١) وأيم الله أن لو صدع قبل ذلك لكان آمنا ، ولكنّه إنّما
نظر في الطاعة وخاف
الصفحه ٤٤٠ : الكذب بما ادّعاه ، فلا أدري بأيّة حالة هي له ، رجا أن
يتمّ دعواه ، بفقه في دين الله؟ فو الله ما يعرف
الصفحه ٤٤٨ : ء ، حتّى
يكون في خمسين امرأة القيّم الواحد (٢).
٨٦٣ ـ روى
العلّامة ابن ميثم البحرانيّ مرسلا عن عليّ