الصفحه ٣٧٧ : فِيها قُرىً ظاهِرَةً وَقَدَّرْنا
فِيهَا السَّيْرَ سِيرُوا فِيها لَيالِيَ وَأَيَّاماً آمِنِينَ)(١).
٧٥٧
الصفحه ٥١٣ :
إظهار أمره ، نكت في قلبه نكتة فظهر فقام بأمر الله تعالى (١).
٢ ـ الشيخ
المفيد ، عن محمّد بن
الصفحه ٥٤٤ :
ذكره علم ما قد كان وما سيكون ، وكان كثيرا من علم ذلك جملا يأتي تفسيرها
في ليلة القدر ، وكذلك كان
الصفحه ١٦ :
الله صلىاللهعليهوآله : طوبى للصابرين في غيبته ، طوبى للمقيمين على محبّتهم
، اولئك من وصفهم
الصفحه ٢٣ :
عليهم النفاق اذا أحسّوا بالاستخلاف والتمكين والأمن المنتشر في عهد القائم
عليهالسلام.
قال
الصفحه ٣٢ : : بسيفي تقاتلني ، وبرمحي تطاعنني ، وهذا
أبلغ في القبح وأشنع.
فقوله عزوجل : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
الصفحه ٣٦ : من الله عزوجل ، وهذه الغيبة الّتي للإمام عليهالسلام هي من قبل أعداء الله تعالى ، فإذا كان في الغيبة
الصفحه ٤٠ :
لتعلّم أسمائهم عن آدم عليهالسلام ، فالله عزوجل علّم آدم ، وآدم علّم الملائكة ، فكان آدم في حيّز
الصفحه ٥٠ : جابر : أيّ الأوقات أحببت ، فخلا به في بعض الأيام فقال له : يا
جابر أخبرني عن اللوح الّذي رأيته في يد
الصفحه ٦٦ : عليهالسلام جرابا فيه صرر ، فالتفت عليهالسلام إلى ابنه وقال : هذه هدايا موالينا ، فقال الغلام : لا
تصلح
الصفحه ١٢٧ : ، ولا يطولنّ عليكم الأمد فتقسوا قلوبكم (١).
وقال عليهالسلام : الآخذ بأمرنا معنا غدا في حظيرة القدس
الصفحه ١٦١ : في حديث طويل قال فيه : كلّ ذلك لتتمّ النظرة الّتي
أوحاها الله تعالى لعدوّه إبليس ، إلى أن يبلغ الكتاب
الصفحه ٢٢٠ : يَعْلَمُونَ* لِيُبَيِّنَ لَهُمُ
الَّذِي يَخْتَلِفُونَ فِيهِ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ كانُوا
الصفحه ٢٣٤ :
عمره ، وبلوى المؤمنين به من بعده في ذلك الزمان ، وتولّد الشكوك في قلوبهم
من طول غيبته وارتداد
الصفحه ٢٣٦ : يكون التمكين في الدّين وانتشار الأمر في المؤمنين
مع إثارة الفتن وايقاع الحروب كلّا : (اصْنَعِ الْفُلْكَ