الصفحه ١٧ :
كلام الشيخ الصدوق في الغيبة
قال الشيخ
الصدوق في المراد من الغيبة قال : ولقد كلّمني رجل بمدينة
الصفحه ٢٩ :
محكم كتابه : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً) فبدأ
الصفحه ٣٤ :
لِلْمَلائِكَةِ) ـ الآية في الخطاب الّذي خاطب الله عزوجل به نبيّه صلىاللهعليهوآله لمّا قال : (رَبُّكَ) من أصحّ
الصفحه ٣٧ :
الصدوق أعلى الله مقامه في مقدّمة كتابه ، تحت عنوان : «السرّ في أمره تعالى
الملائكة بالسجود لآدم
الصفحه ٤٥ :
(فَاسْتَبِقُوا
الْخَيْراتِ أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً) قال : نزلت في القائم
الصفحه ٦٣ :
صلاة نافلة في وقتها فأتمها ، كتب الله عزوجل له بها عشر صلوات نوافل ، ومن عمل منكم حسنة ، كتب الله
الصفحه ٧٣ :
في حديث له ـ : والله لكأنّي انظر إليه وقد أسند ظهره إلى الحجر ، ثمّ ينشد
الله حقّه ثمّ يقول : يا
الصفحه ١٣٢ :
يدخلوهم في أشدّ ممّا هم فيه من الإثم لم يقدروا ، فلا يستفزنّك الشيطان
فإنّ العزّة لله ولرسوله
الصفحه ١٤٣ :
علّة يقبّل ، ولأيّ علّة أخرج من الجنّة؟ ولأيّ علّة وضع الميثاق والعهد
فيه ولم يوضع في غيره؟ وكيف
الصفحه ١٥٨ :
عزوجل فيّ مسلوك ، ثمّ في عليّ ، ثمّ في النسل منه إلى القائم
المهديّ الّذي يأخذ بحقّ الله وبكلّ
الصفحه ١٩٩ : : (وَلِكُلِّ قَوْمٍ
هادٍ) أي في كلّ زمان إمام هاد مبين (١).
الآية الثانية
قوله تعالى : (وَهُوَ شَدِيدُ
الصفحه ٢٠١ :
رئاب ، قال : حدّثنا أبو عبد الله عليهالسلام حديثا طويلا عن أمير المؤمنين عليهالسلام ، قال في
الصفحه ٣٠١ :
نُورُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها مِصْباحٌ الْمِصْباحُ
فِي زُجاجَةٍ
الصفحه ٣١٠ : في الامّة وذهاب الخوف من قلوبها ، وارتفاع الشكّ من صدورها في عهد واحد من
هؤلاء وفي عهد عليّ
الصفحه ٣٤٦ : أَمْ عَلى قُلُوبٍ أَقْفالُها)(١) إنّ الله سبحانه قد أخبر في قصّة موسى عليهالسلام أنّه قد كانت له شيعة