الصفحه ٢٠٧ :
الآية الخامسة
قوله تعالى : (وَسَكَنْتُمْ فِي
مَساكِنِ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ وَتَبَيَّنَ
الصفحه ٢١٠ : ، والقائم الخلف ساقيها ومناشدها
: (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) يا عبد الله (١).
٣٩٧ ـ روى
الصفحه ٢٥٤ :
أبيه خمسة وأربعون دينارا ، ومن أثمان تسعة أثواب أربعة عشر دينارا ، وفيها
من اجرة الحوانيت ثلاثة
الصفحه ٢٨٧ :
لقد راموا صعبا
، وقالوا إفكا ، وضلّوا ضلالا بعيدا ، ووقعوا في الحيرة إذ تركوا الإمام عن بصيرة
الصفحه ٣٠٢ : ،
بإسناده عن إسحاق بن عبد الله ، عن عليّ بن الحسين عليهالسلام في قول الله عزوجل : (فَوَ رَبِّ السَّما
الصفحه ٣١٧ : ، ثمّ قال : لا ترووه عنّي وارووه عن أبي ولا حرج عليكم في
ذلك ، أشهد أنّي قد سمعت أبي عليهالسلام يقول
الصفحه ٣١٩ : : ركود الشمس ما بين زوال الشمس إلى وقت
العصر ، وخروج صدر الرجل ووجه في عين الشمس يعرف بحسبه ونسبه ، وذلك
الصفحه ٣٣٩ : ،
فإنّها ليلة النصف من شعبان ، فإنّ الله تبارك وتعالى سيظهر في هذه الليلة الحجّة
، وهو حجّته في أرضه
الصفحه ٣٤٤ : فالخوف والغيبة ، وأمّا من
عيسى فاختلاف الناس فيه ، وأمّا من أيّوب فالفرج بعد البلوى ، وأمّا من محمّد
الصفحه ٣٥١ : يُفْتَنُونَ) ثمّ قال لي : ما الفتنة؟ فقلت : جعلت فداك ، الّذي
عندنا أنّ الفتنة في الدّين ، ثمّ قال : يفتنون
الصفحه ٣٦٤ : )(١).
ابتلاء المؤمنين في غيبة المهديّ عليهالسلام
٧٠٦ ـ روى
العلّامة الطبرسيّ رحمهالله قال : جاء بعض
الصفحه ٣٧٤ : البارحة في الدار مولود لأبي محمّد عليهالسلام وأمر بكتمانه ، قلت : وما اسمه؟ قال : سمّي بمحمّد
وكنّي بجعفر
الصفحه ٤٤٧ : في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا فتوقّعوا الصيحة في
شهر رمضان بخروج القائم ؛ إنّ الله يفعل ما يشا
الصفحه ٤٦٧ : :
وما يعني بتزايلهم؟
قال : ودائع
مؤمنين في أصلاب قوم كافرين ، وكذلك القائم عليهالسلام لن يظهر أبدا
الصفحه ٤٨١ : سلام بن المستنير ، عن أبي جعفر عليهالسلام في قول الله عزوجل : (اعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ يُحْيِ الْأَرْضَ