الصفحه ٨٠ : إليها من مكّة
في خمسة آلاف من الملائكة ، جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن شماله ، والمؤمنون بين
يديه ، وهو
الصفحه ٨٥ :
حثيثا ومعهم نفر من أصحاب القائم عليهالسلام ، ويخرج رجل من موالي أهل الكوفة في صنعاء ، فيقتله
أمير جيش
الصفحه ٨٦ : محمّد بن عليّ المعروف في التوراة بالباقر ، ستدركه يا
جابر فإذا لقيته فاقرأه منّي السلام ، ثمّ الصادق
الصفحه ٨٧ : الكذّاب وقد حمل
طاغية زمانه على تفتيش أمر وليّ الله ، والمغيّب في حفظ الله. والتوكيل بحرم ابيه
جهلا منه
الصفحه ٩١ : الموثوق أبي عمرو العمريّ قدسسره قال : تشاجر القزوينيّ وجماعة من الشيعة في الخلف ،
فذكر ابن أبي غانم ، أنّ
الصفحه ٩٢ : ، والله شاهد عليّ وعليكم ، ولو لا ما عندنا من محبّة
صاحبكم ورحمتكم ، والاشفاق عليكم ، لكنّا عن مخاطبتكم في
الصفحه ٩٦ : وصفته واسمه في حال العسر واليسر ، وأدنى معرفة الإمام
أنّه عدل النبيّ ـ إلّا درجة النبوّة ـ ووارثه ، وأنّ
الصفحه ١٠٣ :
في طلبه ، ثمّ كان من أمره بعد أن أظهر دعوته ودلّهم على نفسه ما قد قصّه
الله عزوجل في كتابه
الصفحه ١٠٦ : عن الناس ، قال : فما أقبح
شيء؟ قال : الفسق في الشيخ قبيح ، والحدّة في السلطان قبيحة ، والكذب في ذي
الصفحه ١٤٩ :
وكذلك قال عزوجل في قصّة لوط عليهالسلام : (فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ
بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ وَلا
الصفحه ١٥٧ : بعضكم في وجوه بعض ، وحتّى يلعن بعضكم بعضا ، وحتّى يسمّي بعضكم بعضا
كذّابين (٢).
الآية الثالثة
قوله
الصفحه ١٥٩ :
كافرا أو مشركا كان في بطن صخرة ، لقالت : يا مؤمن في بطني كافر فاكسرني
واقتله (١).
٢٦٥
الصفحه ١٦٦ :
ثمّ قال : يا
داود ، أتدري متى كتب هذا في هذا؟
قلت : الله
أعلم ورسوله وأنتم.
قال : قبل أن
يخلق
الصفحه ١٧١ : يجب أن ينتظر
في غيبته ، ويطاع في ظهوره ، وهو الثالث من ولدي ، والّذي بعث محمّدا بالنبوّة وخصّنا
الصفحه ١٨٨ : إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)(٢).
المهديّ عليهالسلام بقيّة الله في الأرض
٣٤٦ ـ روى
الشيخ الصدوق أعلى