الصفحه ٢٨٤ : الإمام المعصوم
٥٤١ ـ روى
الشيخ الصدوق ؛ بإسناده عن عبد العزيز بن مسلم ، قال : كنّا في أيّام عليّ ابن
الصفحه ٢٨٥ : كلّ ظالم إلى يوم القيامة ،
وصارت في الصفوة ، ثمّ أكرمها الله عزوجل بأن جعلها في ذرّيته أهل الصفوة
الصفحه ٢٩٥ : ثلاث مرّات ـ (١).
الآية الثالثة
قوله تعالى : (الَّذِينَ إِنْ
مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا
الصفحه ٣٠٧ :
لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ
فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) قال عليهالسلام
الصفحه ٣٠٨ :
قال : إنّ الله
تبارك وتعالى أدار في القائم منّا ثلاثة أدارها في ثلاثة من الرسل ، قدّر مولده
تقدير
الصفحه ٣٣٠ : امرأة ، ولا يكون في الأرض طفل ، يكونون كلّهم أولاد
الزنا ، شرار الناس ، وعليهم تقوم الساعة (١).
٦٣٤
الصفحه ٣٣٣ : ، أيسمّي بعضنا بعضا بهذا الاسم؟ فقال : لا والله ما هو
إلّا له خاصّة ، وهو الدابّة الّتي ذكر الله في كتابه
الصفحه ٣٤٠ : ، ورددته فوضعته في المجلس ، ثمّ قال : يا عمّة إذا كان يوم
السابع فأتينا.
قالت حكيمة :
فلمّا أصبحت جئت
الصفحه ٣٤٣ : عزوجل في ظهوره ونصره وأيّده على عدوّه.
وأمّا شبهه من
عيسى عليهالسلام ، فاختلاف من اختلف فيه ، حتّى
الصفحه ٣٤٥ :
٦٧٢ ـ وفيه
مرسلا عن الصادق جعفر بن محمّد عليهماالسلام أنّه قال : في القائم سنّة من موسى ، وسنّة
الصفحه ٣٥٣ :
الآية الثالثة
قوله سبحانه : (بَلْ هُوَ آياتٌ
بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ
الصفحه ٣٥٦ : ، فقلت له : يا سيّدي ما هذه الساجة؟ فقال
: هذه لقبري تكون فيه أوضع عليها (أو قال : أسند إليها) وقد عرفت
الصفحه ٣٨١ : ، ويستنقذون ما في
أيديهم من السبي والغنائم.
ويخلى جيشه
الثاني بالمدينة فينتهبونها ثلاثة أيّام ولياليها ، ثمّ
الصفحه ٣٨٦ :
زعم أنّ الله في شيء أو على شيء ، أو يحول من شيء إلى شيء ، أو يخلق منه
شيء ، أو يشغل به شيء ، فقد
الصفحه ٤١٢ : يُمارُونَ فِي السَّاعَةِ لَفِي ضَلالٍ بَعِيدٍ)(١).
٨٠٧ ـ روى
بالإسناد عن المفضّل بن عمر ، قال : قال أبو