الصفحه ١٢٠ : يعدون في محلّ الجرّ بدل من القرية ، والمراد بالقرية أهلها ، كأنه
قيل واسألهم عن أهل القرية وقت عدوانهم
الصفحه ٣٨٥ :
الْكِتابِ وَقُرْآنٍ مُبِينٍ (١)
رُبَما
يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ)
(٢)
١ ـ (الر
الصفحه ٤٤٧ :
قَرْيَةً أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ
فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً (١٦
الصفحه ٤٧٠ :
(أَقِمِ الصَّلاةَ
لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ
الصفحه ٤٧١ :
(وَنُنَزِّلُ مِنَ
الْقُرْآنِ ما هُوَ شِفاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٣ : ـ (وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ) حين تتلوا القرآن. روي أنه اجتمع أبو سفيان والوليد والنضر
وأضرابهم
الصفحه ٤١ : قرأت كتب أهل الكتاب. دارست مكي وأبو
عمرو ، أي دارست أهل الكتاب. درست شامي أي قدمت هذه الآية ومضت كما
الصفحه ٩٨ : بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (١٠٠) تِلْكَ الْقُرى
نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ
الصفحه ٢٢٤ :
(وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا
الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
الصفحه ٢٦٤ : الَّذِينَ
خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَضَلَّ عَنْهُمْ ما كانُوا يَفْتَرُونَ)
(٢١)
البرهان أيضا من
قبل القرآن
الصفحه ٢٩٢ : ءِ
الْقُرى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْها قائِمٌ وَحَصِيدٌ
(١٠٠) وَما
ظَلَمْناهُمْ وَلكِنْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٢٩٣ :
(وَكَذلِكَ أَخْذُ
رَبِّكَ إِذا أَخَذَ الْقُرى وَهِيَ ظالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ (١٠٢
الصفحه ٤٦٣ :
إِلاَّ فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ
وَنُخَوِّفُهُمْ فَما يَزِيدُهُمْ
الصفحه ٢٧ : آياتِنا) أي القرآن ، يعني يخوضون في الاستهزاء بها والطعن فيها ،
وكانت قريش في أنديتهم يفعلون ذلك
الصفحه ٣٤ : يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ
الْقُرى وَمَنْ حَوْلَها وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ