الصفحه ٤٠٠ : ،
وقيل سورة يونس ، أو أسباع القرآن (مِنَ الْمَثانِي) هي من التثنية ، وهي التكرير ، لأن الفاتحة مما يتكرر
الصفحه ٩٦ :
فَكَيْفَ آسى عَلى قَوْمٍ كافِرِينَ (٩٣) وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنا أَهْلَها
الصفحه ٢٥٣ :
(وَلَوْ جاءَتْهُمْ
كُلُّ آيَةٍ حَتَّى يَرَوُا الْعَذابَ الْأَلِيمَ
(٩٧) فَلَوْ
لا كانَتْ قَرْيَةٌ
الصفحه ٩٧ :
(أَفَأَمِنَ أَهْلُ
الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا بَياتاً وَهُمْ نائِمُونَ (٩٧) أَوَأَمِنَ
الصفحه ٢٩٩ :
(فَلَوْ لا كانَ مِنَ
الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسادِ فِي
الصفحه ٤٧٣ : الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هذَا الْقُرْآنِ لا
يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كانَ
الصفحه ١١٩ :
وَإِذْ
قِيلَ لَهُمُ اسْكُنُوا هذِهِ الْقَرْيَةَ وَكُلُوا مِنْها حَيْثُ شِئْتُمْ
وَقُولُوا حِطَّةٌ
الصفحه ١٣٣ : قُرِئَ الْقُرْآنُ
فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (٢٠٤) وَاذْكُرْ رَبَّكَ
فِي
الصفحه ١٤٧ : القرآن ويذكر أخبار القرون الماضية في قراءته ، فقال
النضر بن الحارث : لو شئت لقلت مثل هذا ، وهو الذي جا
الصفحه ٣٨٦ :
أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاَّ وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ (٤) ما تَسْبِقُ مِنْ
أُمَّةٍ أَجَلَها وَما
الصفحه ٤٠١ :
(كَما أَنْزَلْنا
عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ (٩٠)
الَّذِينَ
جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ (٩١) فَوَ
الصفحه ٤٣٢ :
(فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ
(٩٨)
إِنَّهُ لَيْسَ
الصفحه ٤٣٦ :
يُظْلَمُونَ (١١١) وَضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً قَرْيَةً كانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيها رِزْقُها رَغَداً مِنْ
الصفحه ٤٥٦ : تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كانَ حَلِيماً
غَفُوراً (٤٤) وَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ جَعَلْنا
بَيْنَكَ وَبَيْنَ
الصفحه ١١ :
هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَإِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ
أَنَّ مَعَ اللهِ آلِهَةً