الصفحه ٩ : وما يكفر
بها إلا الفاسقون»..................... ٤٢٨
«أوكلما عاهدوا عهدا نبذه فريق منهم بل
أكثرهم لا
الصفحه ٣٣ : مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ
يُنْصَرُونَ. إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ
الصفحه ٣٧ :
مالك قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لكلّ نبيّ شفاعة وأنا خبأت شفاعتي لأهل الكبائر من
الصفحه ٨٣ : إنّه عبّر بالجسد وصفا للعجل (عِجْلاً جَسَداً لَهُ
خُوارٌ)(٣). وقال : (أَفَلا يَرَوْنَ
أَلَّا يَرْجِعُ
الصفحه ٨٧ : المكروه (٢) ، يريدون نفس المعنى الّذي ذكرناه ، فحيث كان المقدّم
أرضيّة صالحة لنبات شيء محبوب أو نبات شي
الصفحه ٩٠ : . أيّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أخذ في شكر نعمة ربّه فحدّث بدينه أي بشريعته التي بعثه
الله بها
الصفحه ١٤٣ : ، عن ابن مسعود ، وعن ناس من أصحاب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : السلوى : طير يشبه السّمانى
الصفحه ١٤٧ :
القيامة ، ولم يكن إلّا لهم.
[٢ / ٢٠٣٣] وعن
ابن ثور عن ابن جريج : قوله : (وَظَلَّلْنا
عَلَيْكُمُ
الصفحه ١٦٦ :
برسله ، مع عظيم آلاء الله ـ عزوجل ـ عندهم ، وعجائب ما أراهم من آياته وعبره ، موبّخا بذلك أبناءهم الّذين
الصفحه ١٧٠ :
المرفوع في الصحيحين وغيرهما. قال : ولم يصرّح أبو هريرة بسماع هذا من
النبيّ
الصفحه ١٧٨ : السنّ
المتقدّم في القوم.
(٩) الحيا : المطر والخصب والنبات ، واجلوّذ المطر : امتدّ تأخّره.
(١٠
الصفحه ١٩٩ :
سَأَلْتُمْ) من نبات الأرض.
(وَضُرِبَتْ) : جعلت (عَلَيْهِمُ) وألزموا (الذِّلَّةُ) الذلّ والهوان. قالوا
الصفحه ٢١٠ :
كانُوا
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) قبل أن يضرب عليهم الذلّة والمسكنة (وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ
الصفحه ٢١١ :
القرآن ليفنّد تلكم الدعاوي والاستهواءات ، ويقرّر قاعدته الأصيلة : أن لا فضل
إلّا بالتقوى. (إِنَّ
الصفحه ٢٦٣ : (إِلَّا الْمُصَلِّينَ
..) الّذين جاهدوا أنفسهم وحملوها على المكاره وظلفوها عن
الشهوات ، حتّى لم يكونوا