الصفحه ٣٦ : محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم ويلك فهل يشفع إلّا لمن وجبت (٣) له النار؟ ثمّ قال : ما أحد من الأوّلين
الصفحه ٢٠٤ : يكونون منتفعين
بها إلّا بمصير بعضهم إليها ، وإلّا فلا وجه للانتفاع بها إن لم يصيروا أو لم يصر
بعضهم إليها
الصفحه ٤٠٠ : ] وعن
سعيد أو عكرمة ، عن ابن عبّاس قال : لو تمنّوه يوم قال لهم ذلك ، ما بقي على ظهر
الأرض يهوديّ إلّا
الصفحه ٤٦٤ : يَعْمَلُونَ.
يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَلا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ
ارْتَضى وَهُمْ مِنْ
الصفحه ٧٧ : أقبل إلى النار فقال لهارون
: يا نبيّ الله ألقي ما في يدي؟ قال : نعم. ولا يظنّ هارون إلّا أنّه كبعض ما
الصفحه ١٧٦ : الناس عندنا
سوى الحنظل
العامّي والعلهز الفسل (١)
وليس لنا
إلّا إليك فرارنا
الصفحه ٢١٢ : )(٣).
وجاء عن لسان
نبيّ الإسلام : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ
الصفحه ٢٧٦ : عليه معصوم ممنوع إباحته
إلّا بيقين ، ولا يقين مع الاحتمال ؛ فبطل اعتبار قول المقتول : دمي عند فلان
الصفحه ٣١٥ : في قوله : (وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ) قال : لا يدرون ما فيه (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
الصفحه ٣٩٨ : بدينهم وبمواعيد رسولهم ومواعيد القرآن ذاته. فأمر الله
نبيّه أن يدعو اليهود إلى المباهلة ، ليقف الفريقان
الصفحه ٤٤٠ :
فأخبروهم أنّ هذا علم كان يكتمه سليمان ويستأثر به. فعذر الله نبيّه سليمان
وبرّأه من ذلك ، فقال جلّ
الصفحه ٤٨٢ : الله هو وليّهم وناصرهم ، وليس
من دونه وليّ ولا نصير فلا يتولّوا غيره ولا يأملوا النصر إلّا من عنده
الصفحه ٤٩٩ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي صحف كتّاب الوحي ثمّ نسخت بعد ذلك ورفعت من المصحف ـ
كما رواه بعض
الصفحه ٥٤٤ : : إنّ الله أمر نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يصلّي إلى بيت المقدس؟ قال : «نعم ، ألا ترى أنّ
الله
الصفحه ٥٥٦ : : (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ
فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) يعني الفرائض لا تصلّيها إلّا إلى القبلة