الصفحه ١١٧ : فطرتهم إفسادا عميقا ، وليس أشدّ
إفسادا للفطرة من الذلّ الذي ينشئه الطغيان الطويل ، والّذي يحطّم فضائل
الصفحه ١٧٩ :
وبعد فإذ كان
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بشخصه الكريم من أكبر الوسائل إلى الله في الابتهال
الصفحه ٤١ : قبلي ، ونصرت بالرعب شهرا ، وأعطيت الشفاعة ،
وليس من نبيّ إلّا وقد سأل شفاعة وإنّي أخبأت شفاعتي ، ثمّ
الصفحه ٥٢٤ : الصميم العارف بموضع القرآن من اللغة
الفصحى الرقيقة ، التي لا تشبه شيئا من لفظ الرواية المتفكّك الركيك
الصفحه ٥٢٣ : يقولنّ
أحدكم قد أخذت القرآن كلّه ؛ ما يدريه ما كلّه؟ قد ذهب منه قرآن كثير ، ولكن ليقل
: قد أخذت ما ظهر
الصفحه ٢٢ :
[٢ / ١٧٠٨] وعن
قتادة قال : لو جاءت بكلّ شيء لم يقبل منها.
[٢ / ١٧٠٩] وعن
ابن عبّاس قال : بدل
الصفحه ٢١٨ :
ممّن دعى إلى الفضيلة وقد أحسن عملا.
نعم من كان باع
حظّه بالثمن الأبخس وعاكس طريق الهدى فهذا ممّن آثر
الصفحه ٢١١ :
قال تعالى :
(إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالنَّصارى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ
الصفحه ٨٧ :
، من المقتضيات القريبة لحصول التالي. كقوله تعالى : (وَآخَرُونَ
اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا
الصفحه ٩٧ : .
(٦) إحياء العلوم ٤ : ٨٢. والحديث أخرجه الطبراني في باب الدعاء من رواية
الفضيل بن عمرو مرفوعا.
(٧) القصص
الصفحه ٤٦٥ : من كلّ فضيلة فضيلتها الذاتيّة
ليرغبوا فيها رغبة ذاتيّة وبدافع نفسي عريق وكذا يرون من كلّ رذيلة
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «من صلّى على محمّد وقال : اللهم أنزله المقعد
المقرّب عندك يوم القيامة ، وجبت له شفاعتي
الصفحه ٤٤٠ :
فأخبروهم أنّ هذا علم كان يكتمه سليمان ويستأثر به. فعذر الله نبيّه سليمان
وبرّأه من ذلك ، فقال جلّ
الصفحه ٢٠٣ :
الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ)(٢).
وقال آخرون :
هي مصر التي كان فيها فرعون. ذكر من قال ذلك :
[٢ / ٢٢١٥
الصفحه ٥٩ : ، أنّ هرقل كتب إلى معاوية
وقال : إن كان بقي فيهم شيء من النبوّة فسيخبرني عمّا أسألهم عنه. قال : وكتب