الصفحه ٧٩ : إلى الله ، قال مجاهد : وقد قال ذلك قوم من اليهود في عزيز ، وقوم من
النصارى في عيسى (٢).
و (زُلْفى
الصفحه ١٧٧ : إمهال الله لهم دليلا على رضاه عنهم ،
وأنّ ذلك كالأمر به ، ثم نفى سبحانه علمهم بهذا ، وليس عندهم كتاب
الصفحه ٤٤٥ : قطيع
غنم للقوم الذين أسروه ، فسأل عوف النبيّ صلىاللهعليهوسلم : أتطيب له تلك الغنم؟ فقال : نعم
الصفحه ٦٧٠ : والإرشاد القومي المؤسسة المصرية العامة
٣٦٦ ـ نزهة
الألباء في طبقات الأدباء لأبي البركات كمال الدين عبد
الصفحه ٢٥٩ :
حميّة جاهلية ، لأنّها كانت منهم بغير حجّة ، إذ لم يأت صلىاللهعليهوسلم محاربا لهم ، وإنما جاء معتمرا
الصفحه ٤١٤ : خالقه ، وإذا كان الجبل ، على عظمه وقوّته ، لو أنزل عليه القرآن
وفهم منه ما فهمه الإنسان ، لخشع واستكان
الصفحه ٢١٦ : الأربعين ؛ لأنّها حدّ للإنسان في
فلاحه ونجابته ، وفي الحديث : «إنّ الشيطان يجرّ يده على وجه من زاد على
الصفحه ٣٨٢ : نور لك ، نعوذ بالله من ذلك! واعلم أنّ العلم الذي هو نور
البصيرة أولى بكونه نورا من نور البصر ، وإذا
الصفحه ٥٣٩ : جهنم (١) ، وقال ابن عبّاس : هذه المخاطبة تقال يومئذ لعبدة
الصليب (٢) إذا اتّبع كلّ أحد ما كان يعبد
الصفحه ٢٢٦ : تعميرهم في هذه النعمة ؛ فإنّهم يوم يرون العذاب كأنهم لم يلبثوا في
الدنيا إلّا ساعة لاحتقارهم ذلك ؛ لأنّ
الصفحه ٢٩٢ : ، يعني :
اتعاظا ، وإذا سمّى الله عزوجل لأحد من خلقه شيئا فهو له كما سمّى ، وهو واصل إليه كما أخبر ؛ قال
الصفحه ٣٢٦ :
* ت* : وزاد
الثعلبيّ : وقيل : المعراج ، وما رأى في تلك الليلة في مسراه في عوده وبدئه ؛
دليله قوله
الصفحه ٣٤٨ : من يعقل ؛ لأنّ المخاطبة بالقرآن كلّه هي للإنس والجن (٣) ، وعن جابر قال : «قرأ علينا النبيّ
الصفحه ٤٣٧ : أَجَلٍ
قَرِيبٍ) طلب للكرّة والإمهال ، وسمّاه قريبا لأنّه آت ، وأيضا
فإنّما يتمنى ذلك ليقضي فيه العمل
الصفحه ١٨٤ : صلىاللهعليهوسلم لم يسأل الرسل ليلة الإسراء عن هذا ؛ لأنّه كان أثبت
يقينا من ذلك ، ولم يكن في شكّ ، وقال ابن عبّاس