الصفحه ٣٦٩ : دليل على صحّة القياس ؛ لأنّه علّمهم سبحانه الاستدلال بالنشأة الأولى
على النشأة الأخرى ، انتهى
الصفحه ٤٧٨ : أضرّ الخلال بالبشر
؛ إذا كثرت في قوم هلك مساكينهم ، * ت* : ونقل الفخر (٢) عن بعض الناس أنه قال في قوله
الصفحه ١٨٩ : يصحب إلّا من يقتدى به
في دينه وخيره ؛ لأنّ قرين السوء يردي ؛ قال الحكيم : [الطويل]
[إذا كنت في
الصفحه ٥٢ : (٢) الغارات ، قلت : ومنه قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم لمّا أشرف على خيبر : «الله أكبر ، خربت خيبر ، إنّا
إذا
الصفحه ١١٤ : ) أي : مثل يوم من أيّامهم ؛ لأنّ عذابهم لم يكن في عصر
واحد ، والمراد بالأحزاب المتحزّبون على الأنبيا
الصفحه ٢٧١ : الجحدريّ : «بين إخوانكم» (٣) وهي قراءة حسنة ؛ لأنّ الأكثر في جمع الأخ في الدّين
ونحوه من غير النسب
الصفحه ٥٠٧ : زاد زاده الله ثوابا ، *
ت* : ينبغي للعاقل المبادرة إلى تحصيل الخيرات قبل هجوم صولة الممات ، قال
الصفحه ٥٢٥ : ) معناه : يمشي المطيطاء ، وهي مشية بتبختر ، وهي مؤخوذة
من المطا وهو الظهر ؛ لأنّه يتثنى فيها ، زاد
الصفحه ٨٦ : حقّت عليه كلمة العذاب فأنت
تنقذه] ، لكنّه زاد الهمزة الثانية ؛ توكيدا ، وأظهر الضمير تشهيرا لهؤلا
الصفحه ٩٣ :
والموت وفاة (١) وكثّر الناس في هذه الآية ، وفي الفرق بين النّفس
والرّوح ، وفرق قوم بين نفس
الصفحه ١٢٠ : لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ،
فقال رجل من القوم : إذن نكثر ، قال : الله أكثر» (١) : قال الترمذيّ : حديث
الصفحه ١٨٦ : .
(وَلَمَّا ضُرِبَ
ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ (٥٧) وَقالُوا أَآلِهَتُنا
خَيْرٌ
الصفحه ٤٩٥ : كانت العرب تفعله في أسفارها من
أنّ الرجل إذا أراد المبيت بواد ، صاح بأعلى صوته : يا عزيز هذا الوادي
الصفحه ١٩٢ : يُؤْفَكُونَ (٨٧) وَقِيلِهِ يا رَبِّ
إِنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ (٨٨)
فَاصْفَحْ
عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ
الصفحه ٦٥٧ : ـ ديوان
الهذليين نسخة مصورة عن طبعة دار الكتب ، الناشر : الدار القومية للطباعة والنشر ،
سنة ١٩٦٥ م
حرف