الصفحه ٢٩٩ : أبواب
الجنة تفتح سحر كلّ ليلة ، قال ابن زيد (٤) : السّحر : السّدس الآخر من الليل ، والباء في قوله
الصفحه ٨٣ : بنيّ، احفظ ما أقول :
حباني إلهي
في الجنان بقبّة
لها ألف باب
من لجين وجوهرا
الصفحه ٥١٣ :
وَاسْتَكْبَرَ (٢٣) فَقالَ إِنْ هذا
إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلاَّ
قَوْلُ الْبَشَرِ (٢٥) سَأُصْلِيهِ
الصفحه ٤٢٥ : فَلَمَّا جاءَهُمْ بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٦) وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٤ : يقولوا إلا أنّ خلق من سواهم من
الأمم والملائكة ، والجنّ والسّموات والأرض والمشارق والمغارب وغير ذلك ـ هو
الصفحه ١٩٧ : » سير السّحر ، و «التّأويب»
: سير النهار ، ويقال : سرى وأسرى ، انتهى.
واختلف في قوله
تعالى
الصفحه ٢١٣ : الَّذِينَ كَفَرُوا لِلْحَقِّ لَمَّا
جاءَهُمْ هذا سِحْرٌ مُبِينٌ (٧) أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ قُلْ إِنِ
الصفحه ٦٤١ : فكان إذا حلّ عقدة
جرى ذلك الفصيل إلى أمّه في الحين ، فرضع ، أعاذنا الله من شرّ السّحر والسّحرة.
وقوله
الصفحه ١٢٥ : هو بالسّحر ، ولقد ظننت أنّ صاعقة العذاب على رأسي ، و (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) : صفتا رجاء ورحمة لله
الصفحه ١٧٨ :
الْحَقُّ قالُوا هذا سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ
(٣٠) وَقالُوا
لَوْ لا نُزِّلَ هذَا الْقُرْآنُ عَلى
الصفحه ١٧٩ : بالنعمة (وَلَمَّا جاءَهُمُ
الْحَقُ) يعني القرآن (قالُوا هذا سِحْرٌ).
(وَقالُوا) يعني قريشا : (لَوْ لا
الصفحه ١٨٤ : علم
السحر عندهم كان علما عظيما ، وقيل : إنّما قالوا ذلك على جهة الاستهزاء ، والأوّل
أرجح ، وقولهم
الصفحه ٣٣٦ : وَانْشَقَّ الْقَمَرُ
(١)
وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ (٢) وَكَذَّبُوا
الصفحه ٥٤١ : إيجاز القرآن وبلاغته ، واختلافهم
هو شكّ بعض وتكذيب بعض ، وقولهم : سحر وكهانة إلى غير ذلك من باطلهم
الصفحه ٣١٥ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إنّ أوّل زمرة يدخلون الجنّة ـ وفي رواية : «من
أمّتي» على صورة