الصفحه ٥٣١ : في شفوفه ومن فضة في جوهره ، وكذلك فضة الجنة شفّافة ، [قال القرطبيّ في «تذكرته»
: وذلك أنّ لكل قوم من
الصفحه ٥٥٧ : ) معناه : أضرمت (١) نارها ، وأزلفت الجنة معناه : قرّبت ليدخلها المؤمنون ،
قال الثعلبي : قرّبت لأهلها حتى
الصفحه ٦٣٢ : والتابعين : (الْكَوْثَرَ) نهر في الجنة حافّتاه قباب من لؤلؤ مجوّف ، وطينه مسك
وحصباؤه ياقوت ، ونحو هذا من
الصفحه ٦٥٧ : الألوسي (ت سنة ١٢٧٠ ه) ، ط. دار إحياء التراث العربي
١٦٨ ـ روضات
الجنات في أحوال العلماء والسادات
الصفحه ٦٦٥ : الفتح عثمان بن جنّي ، تحقيق حامد المؤمن ، عالم الكتب ، مكتبة
النهضة العربية طبعة ثانية
حرف الميم
٢٨٩
الصفحه ٨ :
بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (٢٥) قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (٢٦) بِما غَفَرَ لِي
الصفحه ١٠ : به الأحاديث والروايات وهم أنهم
قتلوه فقيل له عند موته : (ادْخُلِ الْجَنَّةَ) فلما أقرّ الله عينه بما
الصفحه ١٢ : الْمَيْتَةُ أَحْيَيْناها وَأَخْرَجْنا مِنْها حَبًّا فَمِنْهُ
يَأْكُلُونَ (٣٣) وَجَعَلْنا فِيها
جَنَّاتٍ مِنْ
الصفحه ٢٦ : على بعض هي جنّ وإنس ؛
قاله قتادة (٢) ، وتساؤلهم هو على معنى التّقريع واللّوم والتّسخط ،
والقائلون
الصفحه ٢٩ : الزاي (٢) من «أنزف» وله معنيان :
[أحدهما : سكر.
والثاني : نفد
شرابه.
وهذا كله منفيّ
عن أهل الجنّة
الصفحه ٤٦ : : «وإنّ إدريس لمن المرسلين ، وسلام على إدريسين» ، قال
السّهيليّ : قال ابن جنّي : العرب تتلاعب بالأسما
الصفحه ٦١ : ثنتي عشرة ركعة ، بنى الله له بيتا في الجنّة» (١) انتهى.
(وَالطَّيْرَ) : عطف على الجبال ، أي : وسخّرنا
الصفحه ٨٩ : : أفمن يتّقي
بوجهه سوء العذاب كالمنعّمين في الجنة ، قال مجاهد (١) : (يَتَّقِي بِوَجْهِهِ) ، أي : يجرّ على
الصفحه ٩٢ :
تفسير نظيره.
وقوله تعالى : (فَمَنِ اهْتَدى فَلِنَفْسِهِ) ، أي : فلنفسه عمل وسعى ، ومن ضلّ فعليها جنى
الصفحه ٩٣ : بالنّاس لرؤوف رحيم ، فإن وقع من سريره ، فمات ،
دخل الجنة» (٤) ، رواه
__________________
(١) أخرجه