الصفحه ٢٣١ : «الحكم».
__________________
(١) ينظر : «السبعة» (٦٠٠) ، و «الحجة» (٦ / ١٩٠) ، و «إعراب القراءات
الصفحه ٥٨٦ : قال : العماد أعمدة الحجارة التي
بنيت بها ، وقيل القصور العالية ، والأبراج يقال لها عماد ، ومن قال إرم
الصفحه ٤٦ : عبد العزيز بن أبي رواد ، عن رجل لقي إلياس في أيّام مروان
بن الحكم ، وأخبره بعدد الأبدال وعن الخضر في
الصفحه ١٠٧ : كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا
فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ (١٢) هُوَ الَّذِي
الصفحه ٤١١ : من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم منهم سبعون بدريّا كلّهم يحدثني أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٧١ :
حكم قد ورد في شرعنا عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم [مثله في حدّ الزنا لرجل زمن ، فأمر رسول الله
الصفحه ١١٢ : من مساترته ، وحكمه بنبوّة
موسى أظهر / من توريته في أمره ، وأمّا فرعون فإنما نحا إلى المخرقة والتمويه
الصفحه ١١٦ :
اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُلٌّ فِيها إِنَّ اللهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ (٤٨) وَقالَ الَّذِينَ
فِي النَّارِ
الصفحه ١٨٢ : ، وأمّا
الآخرة فهي باقية دائمة ، وهي عند الله وفي حكمه للمتّقين المعرضين عن حبّ الدنيا
، المقبلين على حبّ
الصفحه ١٩٢ : بن زيد ، وأبي الشيخ ، والحكم بن أبي
العاصي ، وبلال بن أبي بردة ، وابن السميفع. وزاد أبو حيان (٨ / ٢٩
الصفحه ٢٧١ : فمع الولاة ، وقال النبي صلىاللهعليهوسلم : «حكم الله في الفئة الباغية ألّا يجهز على جريحها ،
ولا
الصفحه ٤٨٩ : ) أَلَمْ تَرَوْا
كَيْفَ خَلَقَ اللهُ سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً)(١٥)
وقوله : (ما لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ
الصفحه ٤٤٨ :
الناصب للرسول ؛ ونحا هذا المنحى السدي ، وسائر الآية بيّن (٢).
(اللهُ الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ
الصفحه ٢١٧ :
الله الإنابة لما يحبّ ، فإذا بلغ سبعين سنة غفر له ما تقدّم من ذنبه وما
تأخّر ، وشفّع في أهل بيته
الصفحه ٤٣٦ : سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللهُ لَهُمْ) [التوبة : ٨٠] قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لأزيدنّ على