الصفحه ٦٢٣ : ) ، (٣٧٨٧٨) ، وابن عطية (٥ / ٥١٩)
(٤) ينظر : «السبعة» (٦٩٥) ، و «الحجة» (٦ / ٤٣٤) ، و «إعراب القراءات
الصفحه ٦٤٨ : بابن
خالويه (ت ٣٧٠ ه) ، مكتبة المثنى
٣٠ ـ إعراب
القراءات السبع وعللها لأبي عبد الله الحسن بن خالويه
الصفحه ٦٥٦ :
١٤٥ ـ الحجة للقراء
السبعة لأبي علي الحسن بن عبد الغفار الفارسي (ت ٣٧٧ ه) ، تحقيق بدر الدين قهوجي
الصفحه ٦٥٧ : .
١٦٧ ـ روح
المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع الثاني تأليف : أبي الفضل شهاب الدين السيد
محمود
الصفحه ٤٠١ : الله لكم» (١). قال جمهور العلماء : سبب نزول الآية مجلس النبي صلىاللهعليهوسلم ثم الحكم مطّرد في سائر
الصفحه ٤٢١ :
أنفقوا؟ فروي عن ابن شهاب أنّ قريشا لمّا / بلغهم هذا الحكم ، قالوا : نحن لا نرضى
بهذا الحكم ، ولا نلتزمه
الصفحه ٨٥ : * ع* معصوم من العصيان ، وإنما الخطاب
بالآية لأمّته يعمّهم حكمه ، ويحفّهم وعيده.
وقوله : (فَاعْبُدُوا ما
الصفحه ١٥١ : هذا ، وذهب بعضهم إلى أنّ «أم» هذه هي بمنزلة ألف الاستفهام دون
تقدير إضراب ، ثم أثبت الحكم بأنّه عزوجل
الصفحه ٢٠٨ : ـ رضي الله عنه ـ ، انتهى.
وقوله : (ساءَ ما يَحْكُمُونَ) : «ما» مصدرية ، والتقدير : ساء الحكم حكمهم
الصفحه ٢٧٣ : والتّدابر ، وحكم على بعضه أنّه إثم ، إذ بعضه ليس بإثم ،
والظّنّ المنهيّ عنه هو أن تظنّ شرّا برجل ظاهره
الصفحه ٣٩٨ : على فعلهم ،
وأخبر بالحقيقة من أنّ الأمّ هي الوالدة ، وأمّا الزوجة فلا يكون حكمها حكم الأمّ
، وجعل الله
الصفحه ٤٠٧ : صلىاللهعليهوسلم ، وليس على حكم الغنيمة التي يوجف عليها ويقاتل فيها ؛
بل على حكم خمس الغنائم ؛ وذلك أنّ بني النضير
الصفحه ٤٢٠ : الْكَوافِرِ
وَسْئَلُوا ما أَنْفَقْتُمْ وَلْيَسْئَلُوا ما أَنْفَقُوا ذلِكُمْ حُكْمُ اللهِ
يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ
الصفحه ٣٧ : في يقظته
، وقدرته باقية ، والنوم لا ينافيها ، فوجب استصحاب حكمها.
«ثانيا» : بأن النائم إذا انتبه
الصفحه ٦١ : الجبال والطير.
(وَشَدَدْنا مُلْكَهُ
وَآتَيْناهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطابِ (٢٠) وَهَلْ أَتاكَ