الصفحه ٧٢ : الآلهة ؛ بجهلهم
؛ فأرادوا أن يكون ذلك في شرع موسى ، وفي جملة ما يتقرّب به إلى الله ، وإلّا
فبعيد أن
الصفحه ١٢٤ : إيمان ولا كفر ، ولا يعي شيئا ، ولا
يفهم شيئا إلا بإذنه ومشيئته سبحانه ، وقد كان النبيّ
الصفحه ١٣٧ : ،
فقال فيها مالك : يقسمها الإمام ؛ إن رأى ذلك صوابا ؛ كما فعل النبيّ صلىاللهعليهوسلم بخيبر ، أو لا
الصفحه ١٥٩ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم «أنا بريء من مسلم أقام بين المشركين لا تتراءى نارهما» (١) الحديث على اختلاف
الصفحه ١٦١ :
تفسير سورة التوبة
وهي مدنية إلا آيتين
قوله سبحانه : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ
الصفحه ١٩٦ : » ، واللّذّة أيضا مستعملة في هذا.
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ جاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنافِقِينَ وَاغْلُظْ
الصفحه ٢١٠ : : «إنّي لا أعرض لأموالكم إلّا بأمر من الله» (٥) ، فتركهم حتّى نزلت هذه الآية ، فهم المراد بها ، فروي
أنه
الصفحه ٢١٦ : تعمّ معاني كثيرة يأخذ كلّ منافق منها بحسب قدره من النّفاق.
وقوله : «إلا
أن تقطّع قلوبهم» ـ بضم التا
الصفحه ٣٣٢ : لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ ما رَحِمَ
رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ)(٥٣)
وقوله سبحانه :
(وَقالَ
الصفحه ٤٥١ :
وحده : «ألّا يتّخذوا» بالياء ، على لفظ الغائب ، «والوكيل» ؛ هنا من
التوكيل ، أي : متوكّلا عليه في
الصفحه ٥٢١ : عمرك. وقد روي أبو هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم أنّه قال : «ما جلس قوم مجلسا لم يذكروا الله فيه
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوسلم : «أمرت أن أقاتل النّاس حتّى يقولوا : لا إله إلّا
الله ...» (٣) الحديث
الصفحه ٢٥٦ : الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٦٥) أَلا إِنَّ لِلَّهِ
مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ
الصفحه ٢١٧ : الحوزة ، فقالوا : ما لنا على ذلك ، يا نبيّ الله؟
فقال : الجنّة ، فقالوا : نعم ، ربح البيع ، لا تقيل ولا
الصفحه ٢٨١ : الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ) [الحج : ٧٧] ، وانظر قوله عليهالسلام : «اللهمّ لا خير إلّا خير الآخرة